.jpg)
وجهة نظري حول ماجرى في غامبيا ... الرابح الاول هو الرئيس محمد ولد عزيز
هذي المرة الثانية ينجح ولد عبد العزيز في حل مشاكل كادت ان تعصف بأمن واستقرار شعوب ودول
اولها تدخله السريع في مالي للوقف زحف جبهات ازواد التى كادت ان تلتهم ماتبقي من جيش مالي في غاوا وكيدال
ثانيا تدخله السريع في غامبيا لحل مشكل كاد ان يودي بأرواح عشرا الألوف وكاد ان يحول غامبيا الى حرب اهلية طاحنة لولا تدخله في الوقت المناسب للاقناع الرئيس المتهية ولايته يحي غامبي ولجم قوات سينغال المتعجرفة التى تتحين الفرصة للانقضاض على غامبيا والتهامها و حوزتها لترابها
نعم لقد لجم ولد عبد العزيز ماكي صال رئيس سينغال محذرا اياه من عدم التدخل في غامبيا وافشال مساعيه
مبررا ذالك ان غامبيا بها جالية موريتانيا تعد بة آلاف
نعم نجح ولد عبد العزيز شئنا ام ابينا في مالم يستطع غيره من مجموع رءساء لدول افريقيا في فعله
لقد اكسب هذا الصلح رصيدا واحتراما من لدن كافة دول افريقيا لولد عبد العزيز
وخير دليل على ذالك ان جميع قنوات افريقيا الرسمية يؤكدون ان غامبيا نجحت بفضل ولد عبد العزيز من الخروج من عنق الزجاجة وهو ماسيكسبه مزيدا من التألق والاحترام
ملاحظة : اتمنى ان لايكون ولد عبد العزيز ( كظل النخلة ) وان يجد حلا سريعا للملمت البيت الموريتاني معارضة وموالات
من صفحة المدون محمد المصطفى