اصبر أخى وتجلد وليصبر محمدن ويتجلد
أعرف أن جبلا انزاح من حياتكما وأنكما مع رجال آخرين وأطفال ونساء فقدتم شجرة كان ظلها مأوى لكم ومستقرا وافر الثمار ومهربا من عاديات الزمن وقوارعه
قبل أيام أقدمت السلطات الفرنسية في مدينة باريس على منع فتاة منقبة من دخول دار الأوبرا بحجة أن ملابسها غير مناسبة، وقبل ذلك وعلى مدى الأشهر الماضية وفي مدن أوروبية مختلفة تعرضت سيدات مسلمات للتمييز والمعاملة غير اللائقة لا لشىء إلا
لا علم لي منذ استطعت التمييز بين الممكن والمستحيل، بفسحة من الواقع العربي، ولا من الزمن العربي المعاصر، يمكن تخصيصها للتفكير المتأني دون شواغل صارفة، ذلك أن الواقع العربي من حينها، يعاني من وطأة الانفعال الدائم، إما بهم داخلي داه
إليكٓ ذراعي التي ما وهنتْ ولن تهِنٓ عن إسنادك حتى تُوارٓى أنتٓ أو تُواريٓها الثرى، ان شاء الله. إليكٓ يراعي الذي كان مِدادُه أولٓ بحر تعلّمتٓ السباحة فى نقاء مياهه.
لم تكن نهاية الشهيد معمر القذافي التي تصادف ذكراها الثالثة اليوم طبيعية، كبدايته التي كانت استثناء في المنشأ،والتكوين، والأهداف والمنطلقات، فهو الإبن الوحيد لأسرة بدوية فقيرة تعيش في صحراء ليبيا القاحلة، على ما توفره ضروع شياه قلي
قبل الحديث عن المواجهة بين الطوارق والتبو التي اندلعت في اوباري منذ شهر لابد من التعريج قليلا نحو تاريخ الجنوب الليبي إقليم فزان ومكوناته " الطوارق وبعض القبائل العربية أولاد سليمان والمقارحة والقذاذفة " ويشهد تاريخ ليبيا أن الط
ليلة لا كالليالي تلك سرنا في رحلة عبر الزمن، و شددنا فيها رحالنا من أضواء المدينة المتلألئة إلى ظلمات المزارع، ومن حياة الجدران الأربعة إلى فضاء مفتوح تقلب فيه طرفك ذات اليمين وذات الشمال فلا ترى إلا النجوم المتلألئة في السماء.
ذات مساء شتوي من فبراير 1989 كنت في قاعة المغادرة بمطار انواذيبُ في رحلة إلى العاصمة، جلست قرب باب الخروج بعد إنهاء الإجراءات المعهودة والشمس تضع خدها على مباني "اكراع النصراني" وقلبي معلق بالطائرة التي بدأ حشر أمتعة المسافرين في
من المهم جدا أن ينطلق أي كاتب لأية رؤى أو أحداث من ثوابت تكون على الأقل مرجعية بالنسبة له في تقييم تلك الأحداث و الرؤى , و من الأهمية بمكان أن يكون على بيِّنَةِِ من أمره فيما يتعلق بمحيطه المتناغم أو الذي من المفروض أن يتناغم مع م