الدكتور خيره بنت شيخاني .. مثال للمديرة الشابة الناجحة

سبت, 2018-06-09 19:11

خمس سنوات وتزيد كانت كافية لأن تقفز التلفزة الموريتانية إلى منبر حر ومتنوع وبرامج إبداعية وطاقات شابة من مختلف الأعمار كل ذلك بفضل كاريزما المديرة الشابة الدكتورة خيرة بنت شيخاني التي نفضت الغبار عن مرفق كان يتآكل لسنوات عدة.

عند تولي الدكتورة خيره بنت شيخاني إدارة "الموريتانية" كانت أول خطوة في سبيل عملية الإصلاح هي الغوص في الساحة الإعلامية والبحث عن مواهب شابة جديدة تقود هذه المؤسسة التي ينخر فيها الفساد فكانت أول مسابقة اكتشف من خلالها العشرات من الشباب نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر أحمدو بداها والدكتور محمـد ولد الدده والأستاذ والصحفي اللامع أحمد محمود ولد العتيق والشيخاني ولد أحمد كما كانت من الزميلات بلقيس إسماعيل ونبغوها زيدان والغاليه بنت أعمر شين.

الدكتور بنت شيخاني استطاعت إلى جانب توفير طاقم إعلامي متميز أن تطور من الوسائل اللوجستيكية للمؤسسة من سيارات فارهة وآخر موديل من الكاميرات وأجهزة المونتاج وجميع وسائل الإنتاج النوعي كما انعكس ذلك إيجابا على شاشة التلفزيون من برامج نوعية وهادفة.

اقرأ أيضا