مما لا شك فيه أن الحوار الذي اجتمعت له مجموعات عديدة؛ تختلف مشاربها الفكرية والسياسية وتجتمع وتتلاقى في محور الانتماء لهذا الوطن وتحاول قدر جهدها أن تخدمه بأفكار تقدمية وإسهامات عملية من شأنها الدفع بعجلة التقدم والازدهار والنماء؛
منذ 2008 شهدت الدولة تغييرا جذريا في سياستها الخارجية والداخلية الأمر الذي جعل المواطن يستبشر بخير خصوصا عند الإعلان عن قطع العلاقات مع اسراىئيل والتي بدت جريئة في ذالك الوقت بالإضافة إلى شعارات تبدو وكأنها عميقة في مدلولها السياس
تتمثل أهمية فوز هذا الرجل بالنسبة للمسلمين في كونه حالة شاذة ساخطة على النظام الأمريكي الضارب بأطنابه في أمريكا والعالم الغربي كله، ذلك النظام القائم على دعم الماسونية والصهيونية، ونشرها وتحطيم أعدائها من المسلمين (الأعداء الوحيدي
في تصفيات كأس العالم بأمريكا في العام 1994، وفي مباراة كولومبيا مع أمريكا سجل اللاعب الكولومبي "أندريس أسكوبار" هدفا ضد فريقه، وبذلك خرجت كولومبيا من تصفيات كأس العالم من قبل أن تتجاوز الدور الأول، وذلك على الرغم من أن الكولومبيين
في خطابه بمدينة النعمة 03 مايو 2016، كان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز على موعد مع التاريخ حيث اعلن عن عزمه انشاء مجالس جهوية تكون مهمتها الأساسية اعداد وتنفيذ الخطط والبرامج التنموية في الولايات والجهات التي تنتمي إليه
كنت قد كتبت مقالا في الأسبوع الماضي بعنوان: لطفا أيها الساسة الوطن أمانة! حاولت من خلاله أن أجد جوابا لسؤال ظل يراودني لفترة من الزمن بعنوان: لماذا يتخذ بعض الساسة النيل من أوطانهم مطية لبلوغ مآربهم الشخصية ؟!
الدستور هو العمود الفقري لنظام الدولة ولذلك فإن المساس به يجب أن تسبقه احتياطات خاصة تضمن سلامة العملية الصعبة ولتلك العلة يتهيب المختصون، أكثر من غيرهم، التعديلات الدستورية خوفا على أساس الدولة وتجنبا لتقويض بنائها كما يتهيب الأط
مرحبا بكم فى حلقة جديدة من برنامج "سباق اللحلحة" فى هذه الحلقة سيكون معنا متسابقون جدد طبعا وسنطلب منهم التنافس فى مهرجان خطابي أومسيرة أوتجمع قبلي أوكلمة مختصرة حول المطالبة بمأمورية ثالثة للرئيس محمد ولد عبد العزيز