حين دخل الوفد الموريتاني المتابع لتحضيرات قمة انواكشوط العربية أروقة الجامعة العربية زوال الخميس 21 أبريل 2016 أقنعتنا وقائع الاستقبال وما أحيط به الوفد من عناية ورعاية وما استقطبه من اهتمام بأن موريتانيا لم تعد العضو الذي إذا غاب
يفترض أن تكون هذه السنة سنة حاسمة بالنسبة للديمقراطية في أفريقيا. فقد نظمت ست دول بالفعل انتخابات رئاسية خلال السنة 2016، و تستعد 11 دولة اخرى للقيام بالشيء نفسه.
ألحقت الظاهرة الإرهابية العديد من الخسائر الاقتصادية بدول العالم عموما و إن كانت الدول السائرة في طريق النمو أشد تأثرا بفعل عدم تنوع اقتصادياتها و اعتمادها غالبا علي مَوْرِدٍ أو مَوْرِدَيْنِ من الأنشطة الاقتصادية لا أكثر مما يجعله
من بدهيات التنمية الشاملة أن المعوقين يستطيعون في كل الأوقات أن يعيشوا حياة منتجة وحافلة ، وذلك بالتدريب الملائم والحوافز الخاصة والتأهيل المستمر، فقد ثبت عبر التاريخ أنهم قادرون حقيقة على الإنتاج ، وعلى المردود التنموي في الكثير
حدثني أحدهم وهو يتقطع أسى وحسرة على واقع وطن يريد له الخير والنماء أن مستثمرين من إحدى الدول العربية الشقيقة قرروا الاستثمار في الجمهورية الإسلامية الموريتانية
المعدن غير الركاز والمعدن هو ما خلقه الله في الأرض من ذهب أو فضة أو غيرهما كالنحاس والرصاص والكبريت ويحتاج إخراجه إلى عمل أو تصفية وأما الركاز فقال مالك هو دفن الجاهلية
اللجوء حق سياسي ومدني تكفله النظم الدولية ،وتقوم المفوضية السامية للاجئين برعاية أصحابه والبحث لهم عن مكان آمن وهو يحدث عادة نتيجة الحروب والأزمات والاضطهاد والعنف والتطرف والمضايقات العرقية والفئوية والسياسية، وأحيانا يكون اللجوء
مع ارتفاع نبرة تأكيد شائعة وجود #الذهب الخالص في صحاري الشمال الموريتاني، وتدفق آلاف المواطنين الحالمين بالثراء السريع إلى المنطقة، حدثت تحولات وفرص اقتصادية سريعة على مستوى السوق التجاري في نواكشوط، بعد فترة ركود وأزمة سيولة،