من أسباب الأزمة القائمة اليوم بيني و بين مجموعة الزنوج المخترقة لنضال الشرفاء من الحركة الإنعتاقية ، و المتاجرين بقضية العبودية و معانات شعب لحراطين في موريتانيا ، المقال الذي كتبته تحت عنوان " الا رسول الله " إبان إساءة جريدة شرل
كثيرا ما يتم الهجوم على بعض المدونين هنا حين يتحدثون عن فلسطين أو سوريا بحجة أنهم يتجاوزون معاناة لحراطين التي هي أقرب لهم، والغريب أن بعض من يتبنون مثل هذا الطرح يتغاضون عن من لم يتحدثوا يوما عن العبودية ومخلفاتها في المجتمع النا
شباب لحراطين بين مطرقة الآهات والويلات وسندان الأصنام والخشب المسندة ولتعذروني إنه لمن دواعي الحيرة والقلق ما يجري اليوم بين شباب لحراطين من ما تعلمون جميعا وإنه لمن المحزن أن تقف عاجزا عن فهم الأسباب التي أدت لهذا الشقاق والتراشق
كثر الكلام في الأسابيع الماضية وتعددت أوجه الطرح الذي يجسد الاختلاف حول تقييم الوضعية "الإجرائية" المؤقتة التي عاشتها بعض دور العلم -معاهد القرآن وفروعها- ولقد تباينت الآراء وتشعبت التصورات وأطلقت الأحكام واستبقت الأحداث وسعى الكل
من يقنع صحفيى قناة الوطنية أن البحث العبثي عن الإبداع يقتل الإبداع وأن عبارات العربية تتضايق كثيرا وتتناطح وتتنافر إذا وضعت فى غير محلها وأن التقارير الصحفية،
يُعَرف الموقع الرسمي لرابطة علماء موريتانيا الرابطة بأنها "منظمة غير حكومية أنشئت بموجب القرار رقم: 0124 الصادر من وزارة الداخلية والبريد والمواصلات في 11 ابريل 2000 وهي هيئة تطوعية غير سياسية".
روصو جوهرة الاقتصاد وعاصمة الجنوب الموريتاني وبوابته المفتوحة على إفريقيا السوداء، ظلت تشكو على رغم أهميتها الإقصاء والغبن والتهميش عقودا مديدة من الزمن. ويرجع محللو المنطقة وخبراؤها الأمر إلى استشراء النفاق السياسي في
الخاسر الأول والأخير في تأجيج الصراع الطائفي هم المسلمون عموما، عربا كانوا أم غير عرب، وهذا ما حاولت إظهاره في التدوينة السابقة المتعلقة بالدين والسياسة التي تعجل البعض في فهمها، وما يحدث الآن، من أبسط مظاهرها وعواقبها .