لم أكن أريد الخوض مجددا فى هذا الموضوع لولا تدوينة لا يمكنني إهمالها لأكثر من سبب: فهي لأخٍ غالٍ ذى قُرْبــــَى فى التاريخ والجغرافيا البشرية والعلمية وسياسي داعم للرئيس عزيز، أي أن ما يكتبه ليس مجرد رأي شخصي بالضرورة، بل
طالعت تدوينة لمدون محترم حملت عنوان كتاب للسيوطي يسمى "تنزيه الأنبياء عن تسفيه الأغبياء" ولفت انتباهي تشهيره بعبارة وردت في مقالي حول موقف الشيخ عبد الله بن بيه "إلى الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه" حيث اعتبرها أشنع من قول القائ
ينبغي أن نتذكر أن مفهوم الوطن بدأ عندنا في مطلع القرن الماضي حين سمح داعيتا السلم بابا ولد الشيخ سيديا والشيخ سعدبوه ولد الشيخ محمد فاضل، عبر فتوى كليهما الشجاعة؛ للفرنسيين بإنهاء قرون من العنف والرعب من طرف إمارات عربية ـ بربرية
ألف الإمام جلال الدين السيوطي رسالة قيمة بعنوان : " تنزيه الأنبياء عن تسفيه الأغبياء" ؛ بين فيها خطورة ضرب المثل بالأنبياء في الأمور الجائزة إذا وقع خارج سياق التعظيم والتوقير والاقتداء، بل على سبيل الاحتجاج الشخصي ودفع الحرج؛ كقو
ليس من اللائق خاصة بالنسبة للنخبة والمثقفين من سياسيين وإعلاميين الحكم على رئيس من خلال الشائعات وأحاديث الصالونات والمقاهي والمكاتب والباصات فالشائعة مهما كان مصدرها لايجوز أن تكون أساس أحكام النخبة على رئيس أختارته أغلبية الشعب