ما أجمل الحديث عن قصص واقعية متناثرة هنا وهنالك، نجدها ترسو أحيانا على حافة الطرق، بقرب إشارات المرور، ومرات أخرى تتطاير ويتم تقاذفها عند باعة الصحف والجرائد، لكنه من النادر أن نجد الواقع في قصة بدل العكس، وخاصة إذا ضمت من الإنشائ
يعرفه قراء جريدة السفير الموريتانية في زاويته المشهورة "الشارع الأخير" أيام كان للصحافة معنى وكان للصحف قراء يتنافسون على شرائها، ولم يكن في قاموس ذلك الجيل ما يسمى اللصق والنسخ، فاشتهر حبيب الله بشارعه الأخير الذي كان صوتا قويا ف
ملاحظة1: هذا التوضيح موجه للأصدقاء المنصفين الذين انتقدوا حديثي عن أنجلينا جولي، حيث أورد أسفله بعض النقاط ربما تكون مفيدة.
ملاحظة2: للذين آثروا التجريح، المنشور لا يعنيكم.
//
دخل هذه المهنة مبكرا وتفانى فيها حتى أضحى من أشهر عبيدها الراكضين في الأغلال، هاجر في بلاده شرقا وغربا مستكشفا كل ما يريده سيده وربما يزيد عليه كثيرا مما يهواه هو، فصاحبنا مولع بالاستكشافات النادرة، التي سيجلب منها الأسياد لاحقا أ
علمت من مصادر متطابقة عديدة في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، الحاكم، أن أمينه التنفيذي المكلف بالترقية الاجتماعية وحقوق الإنسان يرب ولد اسغير المدير العام للوكالة الوريتانية للانباء، يبذل جهودا مضنية من أجل اقناع أعضاء نافذين في
غريني الكتابة عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، بعد حوالي ثمانية أشهر من قيادة الأستاذ سيدي محمد ولد محم له، ولأن الأحزاب في بلدنا تشبه دائما ملامح قادتها، يبدو لي الحزب وكأنه يستعيد شبابه وحيويته، بعد سن اليأس التي عاشها في وقت مب
يعرفه المستمعون الموريتانيون بصوته الجهوري، وهو يمازج بين الشعر والنثر، وبين الجد والهزل، وبين التهريج والتنكيت، فهو لا يمل من نكته المعهودة في "صحراء توك.." حتى ينتهي البرنامج الطويل في الغالب، يوقظ بصوته النكات كثيرا من السامر