تتجه الأنظار اليوم في موريتانيا وخارجها، إلى معالم نظام رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، في أعقاب الانتخابات الأخيرة وفى وجه الانتخابات الرئاسية القادمة.
ليوم، وقد حدثت صناديق الاقتراع أخبارها، أو بعض أخبارها، وانتهى المجلس الدستوري من النظر في جل الطعون، ودعا رئيس الجمهورية إلى انعقاد "الجمعية الوطنية"، أجد الوقت مناسبا للعودة إليكم، وقد حملتموني، مع لفيف من أبناء الوطن وبناته، مس
كنت من بين السواد الأعظم من الموريتانيين الذين انبهروا بخطاب إعلان ترشح محمد ولد الشيخ الغزواني، فاتح مارس 2019 وتمنيت له النجاح من اجل تحقيق تعهداته، خاصة أنه قال فى خطابه "إن للعهد عنده معنى".
يثير البعض ملاحظات حول انتخابات 13مايو منها ماهو إيجابي وموضوعي ومنها ماهو أقرب للتخرصات والخطاب العدمي الذي ينبغي تجاوزه .الانتخابات في العموم من منظور سياسي وتحليلي جرت في ظروف جيدة وشهدت مشاركة واسعة والدولة وفرت الدعم المالي ل
تعاقب على وزارة الزراعة خلال السنوات الأربع الماضية أربعة وزراء، منهم من لم يمكث إلا أشهرامحدودة، فما الذي يعنيه ذلك؟ وما مصداقية الحملة الحكومية حول قرب تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغذاء؟