في إحدي ليالي الخريف الماضية كنت ذاهبا من قرية البصرة التابعة لبلدية أكجرت بمقاطعة لعيون , متجها إلي قرية كوبير التابعة لبلدية تيمزين بمقاطعة كوبني وعندما قطعت حوالي ثلاثين كلم وكانت عقارب الساعة تشير إلي العاشرة, إذا بأنوار تتلأ
انعقدت الحلقة الثالثة من لقاءات و حوارات منتدى الحوار الشامل الذي تنظمه إذاعة موريتانيا و تنقله قناتا "شنقيط" و "دافا" التلفزيونيتين، في أجواء تطبعها التحضيرات الجارية للاحتفال بالـ 8 مارس الذي يحتفي بالمرأة دون الرجل، فقدر برنامج
هناك فرق كبير بين "ترمسه" المدينة الخيالية الرائعة التي عرفت تطورا عمرانيا مذهلا على صفحات الوكالة الموريتانية للأنباء و"ترمسه" على أرض الواقع تلكم المدينة الشاحبة البائسة التي خرج بعض سكانها، وجاؤوا في قافلة ليقولوا لصاحب الأفكا
إن تأكيد مثل هذا من طرف الاستراتيجي الكبير هو مدعاة للانشغال عندما نعرف أنه كان يفكر في جيوش ضخمة بينما الخطر الذي تواجهه موريتانيا هو من طبيعة أخرى أقل وضوحا وأقل قابلية للإكتشاف وهو عبارة عن مجموعات محدودة تجتاح حدودا قليلة أو ع
سألني العديد من الأصدقاء عن سر هذه الصورة التي أظهر فيها وأنا أرفع البطاقة الحمراء، فلماذا اخترتها لأن تكون هي صورتي الشخصية على صفحتي في "الفيسبوك"؟ ولماذا ظهرت هذه الصورة في مثل هذا الوقت بالذات؟