وأنا أنزل العاصمة الغامبية بانجول لأول مرة إذ برجل يكبلني بقوة ويمنعني من الالتفات إليه، فزعت أولا لكن عند التفاتتي إذا بمصور الجزيرة الصديق يبادر بمعانقتي واستقبالي بحرارة شديدة، لكن حديثا لم يطل كثيرا وانتقل من بسمات إلى دموع، ب
في زمن أنصاف المعلمين وانتشار ادعياء المهنة يكثر أشباه الرجال المستغلين لوظائفهم ومكانتهم لأغراض اخرى بعيدة من المسار الطبيعي المعدة له ، فطالما سمعنا بعمليات تحرش وابتزاز هنا وهناك أبطالها اساتذة جامعة نواكشوط وبعض الثانويات التع