في سنة 1967 ولدت لأسرة غيلانية ولأمها محجوبة منت اعلي سالم، بنت صغيرة الجرم والجسم، بالتزامن مع النكسة والهزيمة التي تعرض لها العرب على يد الصهاينة (نكسة حزيران) ، وبالفعل كانت مكفولة منتكسة خلقا وخلقا، لم تكن مريم بنت عمران، ولم
أكد علماء في مجال البيولوجيا أن الإنجاب لن يحتاج مستقبلا إلى “أم” أو إلى عملية توالد طبيعية بين رجل وامرأة، ولم يستبعدوا أن يأتي الأطفال إلى هذا العالم من دون الحاجة إلى عملية تخصيب البويضة.