تعيش منطقة المغرب العربي حالة من التوتر منذ الصيف الماضي على خلفية نزاع الصحراء ولعبة المحاور الجديدة بين المغرب والجزائر وموريتانيا، وبدأ إيقاع التوتر يرتفع تدريجيا إلى مستويات مقلقة لشعوب المنطقة، أما باقي الدول
هذه قوانين تخص مجتمعات النصارى واليهود والأمم المنسلخة التي لا تؤمن بأي دين والحياة مادتها
قانون رديئ تمت ترجمته عن طريق كوكل إن التقليد الأعمى لمجتمات الغرب انتكاسة خطيرة
حذر نشطاء وكتاب على فيس بوك من مشروع قانون النوع الجديد ، المثير للجدل ، و الذي تحاول الحكومة تمريره من خلال البرلمان الذي ماقال لا قط إلا في تشهده ، حسب بعض النشطاء ، واعتبروا أن البلد سيصبح ملهى ليلي وقلعة خلفية للسياحة الجنسية
استِنكار قانُونٍ مُخالفٍ للشَّرع والسُّكوت على دُستُورٍ قابلٍ لتَمريرِه هجومٌ في معركةٌ جانبية لا يَقطَع على الخَصم طُرَقَ إمدادِه ولا يَضُرُّ قَواعِدَه الخَلفية, كما أنَّ السُّكوت على المَنهج الفاسِد لغير ضرورة واستِنكار نتائجِ ت
أثارت منشورات جمعية "ذاكرة تيرس زمور" الموريتانية الإنفصالية المحرضة على تفكيك الوحدة الترابية و الوطنية الموريتانية جدلا واسعا، قد يكون وراء دفع الدولة الموريتانية إلى تغيير موقفها و نظرتها تجاه جبهة البوليساريو و
حذر الشيخ والداعية الموريتاني المحبوب ، محمد ولد سيدي يحي ، والذي تحظى محاضراته بسعة الانتشار والقبول لدى كافة طبقات المجتمع الموريتاني بمختلف إيديولوجياته ومشاربه الفكرية والعقدية ، من خطورة قانون النوع الجديد المطروح أمام البرل
كان هناك اجتماع لفقهاء رابطة العالم الإسلامي، وكانوا يتناقشون في مسألة من مسائل المعاملات، فتكلم الباحث الأول وكان يجمع ريال على أريلة، ثم تكلم الباحث الثاني وكان يقلد الأول في جمع ريال على أريلة، فقاطعهم الشيخ بكر أبو زيد مستنكرا