الشروق ميديا - حذرت الباحثة الفرنسية كارولين روسي من تداعيات الأزمة السياسية في مالي على منطقة الساحل بكاملها، محذرة من احتمال تمدد الأحداث إلى بلدان أخرى في غرف إفريقيا لاسيما في سياق سعي بعض الرؤساء لتغيير الدساتير للب
تبدأ السنة الهجرية الجديدة 1442، في ظروف دقيقة على الصعيد الوطني، حيث يتم "احتجاز" -في ظروف مأساوية- رئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد العزيز لدى الشرطة السياسية للنظام في تحد سافر للقوانين الموريتانية ذات الصلة، هذه القوان
نظم المئات من المنقبين التقليدين عن الذهب مسيرة قطعت الطريق الرئيسي بين نواكشوط والشامي وبين الشامي وانواذيبو احتجاجا على الضريبة الجديدة على آبار التنقيب المفروضة من طرف وزارة الطاقة والمعادن.
قدمت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز توصيفه لظروف احتجازه داخل الإدارة العامة للأمن، خلال الساعات التي تلت استدعائه مساء الاثنين الماضي.
قالت وزيرة القوات المسلحة الفرنسية فلورنس بارلي، اليوم الخميس، إن عملياتها العسكرية في مالي، ستتواصل على الرغم من الإطاحة بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا في انقلاب عسكري قبل يومين.
دم الكولونيل آسيمي جويتا، مساء اليوم الأربعاء، نفسه زعيماً للتحرك العسكري الذي أرغم الرئيس إبراهيم ببكر كيتا على الاستقالة من منصبه، في انقلاب عسكري أبيض كان محل رفض واسع من المجموعة الدولية، فيما عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعاً طا
استنكرت الأحزاب الممثلة في البرلمان الموريتاني، ما وصفته بالمحاولات اليائسة لتصوير هذا المسار الإصلاحي على أنه استهداف لجهة معينة، مهنئة لشعب الموريتاني على ما تحقق حتى الآن من إرادة سياسية جادة لمحاربة الفساد.