حمل المنقبون الموريتانيون التقليديون في منطقة تيرس الزمور مشاكلهم كلها لشركة "معادن موريتانيا" التي تأخذ منهم الإتاوات مرات ثم تتركهم يوواجهون مصيرهم دون أن تقدم لهم خدمة واحدة مقابل تلك الإتاوات.

" إن ثقافتنا في الحاضر تعيش حالة من التصحر في جوهرها، وإن الاحتباس الذي تعانيه يحتاج تحولاً وتغييرا أساسيين. وهذه مسؤولية تاريخية يجب أن يضطلع بها المثقفون الحقيقيون"

أعفت "معادن موريتانيا" إحدى الشركات الخصوصية من فئة catégorie F العاملة في إعادة استخراج الذهب من التربة المشبعة بالزئبق، أعفتها من الضرائب وبلغ المبلغ المتنازل عنه مليارًا ومائتي مليون أوقية قديمة.