لقد أصيب العالم كله بصدمة وبخيبة أمل كبيرة بعد الإعلان عن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب برئاسة أمريكا، ولقد كانت الصدمة أشد وقعا في منطقتنا العربية والإسلامية، ولذلك فلم يكن غريبا أن يتفجر سيل عارم من التدوينات والمقالات والتحل
أثار انتخاب رجل الأعمال دونالد ترامب رئيسا لأمريكا الكثير من الدهشة وبعض القلق، وشيئا من الخوف في العديد من أوساط النخبة السياسية والإعلامية في العالم، التي سخرت بالرجل عند إعلانه الترشح، ثم ناصبته العداء أثناء حملته الانتخابية.
مما لا شك فيه أن الحوار الذي اجتمعت له مجموعات عديدة؛ تختلف مشاربها الفكرية والسياسية وتجتمع وتتلاقى في محور الانتماء لهذا الوطن وتحاول قدر جهدها أن تخدمه بأفكار تقدمية وإسهامات عملية من شأنها الدفع بعجلة التقدم والازدهار والنماء؛
منذ 2008 شهدت الدولة تغييرا جذريا في سياستها الخارجية والداخلية الأمر الذي جعل المواطن يستبشر بخير خصوصا عند الإعلان عن قطع العلاقات مع اسراىئيل والتي بدت جريئة في ذالك الوقت بالإضافة إلى شعارات تبدو وكأنها عميقة في مدلولها السياس
تتمثل أهمية فوز هذا الرجل بالنسبة للمسلمين في كونه حالة شاذة ساخطة على النظام الأمريكي الضارب بأطنابه في أمريكا والعالم الغربي كله، ذلك النظام القائم على دعم الماسونية والصهيونية، ونشرها وتحطيم أعدائها من المسلمين (الأعداء الوحيدي
في تصفيات كأس العالم بأمريكا في العام 1994، وفي مباراة كولومبيا مع أمريكا سجل اللاعب الكولومبي "أندريس أسكوبار" هدفا ضد فريقه، وبذلك خرجت كولومبيا من تصفيات كأس العالم من قبل أن تتجاوز الدور الأول، وذلك على الرغم من أن الكولومبيين
في خطابه بمدينة النعمة 03 مايو 2016، كان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز على موعد مع التاريخ حيث اعلن عن عزمه انشاء مجالس جهوية تكون مهمتها الأساسية اعداد وتنفيذ الخطط والبرامج التنموية في الولايات والجهات التي تنتمي إليه