نحتاج فى هذه اللحظة الفارقة من تاريخنا المعاصر إلى التأسيس لخطاب إعلامي جامع ؛ قادر عل التعبير عن نبض المجتمع ، مساهم فى صناعة وتشكيل الوعي ، منسجم مع أهداف وأولويات التنمية البشرية ، مستجيب للرهانات المهنية والمؤسسية ، وي
بمناسبة اليوم العالمي للشباب 12 أغسطس، أعيد نشر هذا المقال الذي كنت قد كتبته قبل أكثر من عامين بالتزامن مع الهبة الشبابية الداعمة لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني المترشح للرئاسيات آنذاك.
يعيش العالم بأسره في هذه الآونة تحت وطأة إرهاصات الموجة الثالثة من كوفيد 19، والتي يبدو أنها لا تقل شأنا عن سابقتيها (الأولى والثانية)، بل إنها تبدو أشد خطرا وأعظم فتكا وأوسع انتشارا بفعل ظهور سلالات جديدة متحورة ومعقدة من هذا الف
كم ترددت كثيرا فى كتابة هذه السطور لأسباب عديدة؛منها أنني لست خبيرا إجتماعيا وإقتصاديا ،ولست مفكرا ولا فيلسوفًا ، ولست سياسيا ضروسا...لكنه فُضول الضّمير والغيرة على هذه الرّبوع التى أَسْتنَارَ المشرق العربي والإسلامي يوما من الأيّ
وقف المواطنون اليوم، وقفة تأمل، في ذكرى اكتمال عامين على تولى الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مقاليد السلطة العليا، منتخبا لها من الشعب الموريتاني، في يوم مشهود؛ في وقفة تأملهم يستعرض المواطنون حساب الأرباح والخسائر، لعامين تباعا
تعودنا من رجال أعمالنا وأطرنا ووجهائنا أن يزاحموا السكان المحليين في مدنهم وقراهم إذا ما كانت هناك زيارة لفخامة الرئيس، وتعودنا في مثل تلك الأوقات أن تطغى على واجهة المواقع أخبارا من قبيل : "الوجيه الفلاني يبذل جهودا جبارة في سبيل
بمجرد أن نستفسر عن أوضاع حقوق الانسان في موريتانيا، نجـد أنفسنا مُنجذبين إلى متاهـة من الإشكـالات؛ فيمكننا أن نسأل أنفسنا أولا ما معنـى التبادل السلمي على السلطـة الذي حدث ابتداء من اغسطس 2019؟