بعد أن كشف عضو فرقة اولاد لبلاد " إسحاق " بعفوية ، حقيقة مئات آلاف اليوروهات التي تلقاها " الهارب " برام " و آخرون في السنغال من احد رجال المال الفاسد ، كعربون بيع الخدمات و الرفاق و القضية و الوطن ، سافر الاخير إلى فرنسا و منها
عندما لحن الموسيقار الفرنسي (من أصل روسي) توليا نيكيبروتزكي النشيد الوطني الموريتاني، مستأنسا بقدرات الفنان سيداتي ولد آبه الذي أسمعه معزوفات من موسيقى البيظان، لم ينجزه للغناء،وإنما ليكون عزفا صامتا لا كلمات له مثل الأناشيد الوطن
افهم دفاع استاذنا اسحاق الكنتي عن ولي نعمته محمد ولد عبد العزيز واتمنى ان يصمد معه حتى النهاية وأن لايولي الأدبار عند أول عاصفة تقع فى ليبيا التى اعلن ذات استنسار انه سيدافع عن قائدها الراحل لكن "الدفاع" عن معمر القذافي كتب على ما
تتعاقب الليالي ولا تتشابه.. بين ليلة القدر وليلة سقوط غرناطة بعد مابين السماء والأرض؛ في الأولى تنزل الملائكة، وفي الثانية تسلل الأعداء خلف الخونة... وتضرب الخيام لغايات، وفي ظروف مختلفة..
على هامش مسيرة منسقية المعارضة في مارس 2012 أسر أحدهم بأن توقعات المنسقية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن أغسطس القادم سيكون آخر شهر لولد عبد العزيز في سدة الحكم، وعبثا حاولنا زعزعة "قناعة" الرجل الذي بلي حذاءه بسبب الهرولة بين دار