افهم دفاع استاذنا اسحاق الكنتي عن ولي نعمته محمد ولد عبد العزيز واتمنى ان يصمد معه حتى النهاية وأن لايولي الأدبار عند أول عاصفة تقع فى ليبيا التى اعلن ذات استنسار انه سيدافع عن قائدها الراحل لكن "الدفاع" عن معمر القذافي كتب على ما
تتعاقب الليالي ولا تتشابه.. بين ليلة القدر وليلة سقوط غرناطة بعد مابين السماء والأرض؛ في الأولى تنزل الملائكة، وفي الثانية تسلل الأعداء خلف الخونة... وتضرب الخيام لغايات، وفي ظروف مختلفة..
على هامش مسيرة منسقية المعارضة في مارس 2012 أسر أحدهم بأن توقعات المنسقية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن أغسطس القادم سيكون آخر شهر لولد عبد العزيز في سدة الحكم، وعبثا حاولنا زعزعة "قناعة" الرجل الذي بلي حذاءه بسبب الهرولة بين دار
إن لغة البيان الموقع من طرف لجنة المتابعة داخل مجلس الشيوخ، وإن نوعية الأسماء الموقعة على هذا البيان ليؤكدان بأن خيط عقد الموالاة قد بدأ ينفرط، وبأن حاجز الخوف داخل هذه الموالاة قد بدأ ينكسر، وبأن الأسابيع والأشهر القادمة ستكون ح
لقد تعددت الاراء واختلفت هذه الأيام حول رمزية النشيد والعلم ، والتي كان بعضها يهمني والبعض الآخر يحظى مني بتقدير لا يعكر صفو ودّه قضية الاختلاف ، حين كان مشغل الذي يشاطرني الرؤية هو من يسعى لاستبيان ضرورة التغيير بما يشحنه قوة و
لقد قدِّر لي يوم السبت الماضي أن احتل مقعدا خلفيا في حافلة بلا تكييف، وكان ذلك خلال رحلة من مدينة لعيون شرقا إلى العاصمة نواكشوط غربا، ولم يكن الانترنت متاحا لي خلال الرحلة فأنا من الذين لا يستخدمون الهواتف الذكية، والحواسيب يصعب
رغم قول بعض من غابوا عن هذا الحدث المهم إنه "لا تمكن تسميته حوارا" واعتبار بعضهم له أنه "مهزلة" و"مسرحية".. ومحاولة بعض من حضروه تخريبه من الداخل وتحويله إلى مسرحية.