لقد كشف البيان، الهزيل المعنى والمبنى لحزب "التكتل"، عن مدى الحقد وخيبة الامل التي يعاني منها البعض، جراء تمكن بلادنا من تجاوز الأزمة الاقتصادية التي عانت منها العديد من بلدان العالم بسبب انهيار أسعار المواد الأولية، حيث أننا تمكن
عودتنا السلطة ووفدها المحاور أن تتصرف دائما بطريقة غريبة ومربكة للمشهد السياسي، وفي هذا الإطار يتنزل المؤتمر الصحفي الذي عقده الوزير الأمين العام للرئاسة مساء الثلاثاء بقصر المؤتمرات، والذي لاشك بأنه سيزيد من إرباك المشهد، وسيعمق
انعقدت ما بين 11 إلى 14 يوليو2016 أيام تشاورية تحت عنوان: "الأيام التشاورية لإصلاح الصحافة"، ورغم ما كان يتوقع البعض من منحى إقصائي ومسار تنقية يكرس هذا الإقصاء المرفوض، إلا أن الأيام التشاورية فتحت أمام جميع الصحفيين المجال لنقاش
جماعة الخدمة أو "أتباع غولن " : مثيلاتها في موريتانيا
دائما .. دائما .. توجد جماعة الخدمة في كل مكان و كل زمان ، لكن المفارقة الآن في موريتانيا أنه توجد جماعات كثيرة تابعة لـ "غولن" ولا مشكلة بينها مع "أوردعان "ًًَ! ،
حتى نكون واقعيين أكثر في حكاية الفساد، لنضع الأمور في نصابها. إذا لم يكن للإدارة العمومية في موريتانيا،من أجهزة الرقابة سوى المفتشية العامة للدولة فهذا فساد بحد ذاته.
إذا كانت النزاهة تعني الجوانب الأخلاقية والقيم المرتبطة بأداء الموظف مهامه كما ينبغي أمانة والصدق و عناية و إتقانا وحفاظا على المال العام وصونه، فإن الفساد على النقيض منه عبارة عن مجموعة من الأفعال التي يقدم على ممارستها شخص أو م
كلمة الإصلاح هذه المرة تصرح للقراء الكرام أن زمن انعقاد القمة العربية في انواكشوط كانت هي خارج انواكشوط وأدوات الكتابة والانترنت لم تكن متوفرة عندها ، والآن وبعد استعراضها لنتائج تلك القمة ـ فإنها تود باسمها الشخصي أن تهنئ دنيويا