تجري الاستعدادات تباعا سِرَاعًا لتنظيم الدورة السابعة و العشرين لمؤتمر القمة العربية العادية بنواكشوط المزمع انعقاده في السابع و العشرين يوليو 2016 في ظرف عربي "ملتهب" اجتماعيا و سياسيا و مناخ إقليمي حُوًلٍ قُلًبٍ وبيئة دولية "ش
كنت على يقين ، كما يدرك خاصتي من الأصدقاء بأن بيت الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب مرتب جدا ، و أن شعبا كالشعب الصحراوي ، المصهور بالمحن و التحديات الجسام ، لا تزول ثوابته بزوال رجاله العظماء .
في إطار الغضبات التي تجتاح هذا الفضاء كلما حصل نقاش أوتداول حول قضية من قضايا جروح وحدتنا الوطنية الغائرة يستدعي عديدون الفترة الطائعية -تلميحا أوتصريحا- متباكين بدموع لا صلة لها بأي من شعارات الجمهورية(شرف -إخاء-عدالة) على فترة ح
أتابع باهتمام ما آل إليه حال العائلات المرحلة من الساحة الخصوصية قرب مستشفى العيون ؛وأهتم كثيرا بالشرطي الذي رفع للعلاج إثر الرجم الجماعي العابث بوقار رمضان ومظلة السكينة وإنسانية رجل الأمن؛ وأصغي بشغف لمصير المعتقلين إثر
أحداث الأمس كانت أحداثا مقلقة، وهي تستحق منا جميعا أن نتوقف عندها بشيء من الحكمة حتى نستخلص منها الدروس والعبر. إن ما حدث يوم أمس ينذر بشر قد اقترب، ولذلك فإنه علينا أن نتعامل معه بأساليب جدية ومختلفة عن أساليبنا المعهودة.
تشهد الساحة السياسية في ليالي رمضان دعوات افطار للسياسيين لا يدعى لها الفقراء، وفي ثقافتنا الشرعية، شر الولائم تلك التي يدعى لها الموسر القوي ويحرم منها الفقير المسكين، وفي الحديث النبوي:"من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس
في الـ26 مايو 1989 اختتمت آخر قمة عربية في الدار البيضاء بالمغرب الشقيق، وهي القمة السابعة التي تعقد في هذا البلد، وتفجرت بعدها بأيام قليلة فضيحة ما عرف بأجهزة التنصت التي تم اكتشافها في مقرات إقامة عدد من الرؤساء العرب وداخل قاعا
تنتشر في بلادنا خلال ليالي رمضان ظاهرة السمر الجماعي الطويل بالمنازل و "أسواق و متاجر النساء" و الساحات العمومية القليلة و الشوارع الكبيرة المضيئة و "الفَضَاءَاتِ الزًرْقَاءِ" و المقاهي الشبابية ،...