استدعاني الأسبوع الماضي أحد المقربين أسريا من رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، يتقلد مسؤوليات كبيرة في نظامه، رغم مخالفة ذلك للنصوص القانونية. 

مع ارتفاع نبرة تأكيد شائعة وجود ‫#‏الذهب‬ الخالص في صحاري الشمال الموريتاني، وتدفق آلاف المواطنين الحالمين بالثراء السريع إلى المنطقة، حدثت تحولات وفرص اقتصادية سريعة على مستوى السوق التجاري في نواكشوط، بعد فترة ركود وأزمة سيولة،

زيارة النعمة وخلق أسباب التنمية وحماية الوحدة الوطنية لو فعلها رئيس الجمهورية ؟!

يدرك الرئيس محمد ولد عبد العزيز تماما ما للشباب الموريتاني من أهمية حاليا في صنع واحداث التغيير خاصة وان المرحلة الآن تشهد تصارعات وتجاذبات سياسية خطيرة ولاشك ان الشباب هو وقودها الحي والرئة النابضة لتلك التجاذبات في الميدان

الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام ، وبها مع توحيد الله وإقامة الصلاة المفروضة يصبح الإنسان فردا من أفراد المسلمين بدليل قوله تعالى " فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتو الزكاة فإخوانكم في الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون " التوبة ال

تمثل شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة ما بين 10 ـ12% في كل مجتمع ، حسب تقديرات المنظمات الدولية ، وقد دفعت هذه النسبة المرتفعة العديد من الدول المتقدمة الى العمل بجدية على تلبية الاحتياجات الخاصة للمعاقين ومساعدتهم على الخروج من العزلة

ظهرت في الفترة الأخيرة في بلادنا وتحديدا في واحة الواسطة بتجكجة ،آفة حشرية مرعبة تدعي سوسة النخيل، والتي تعد من اخطر ما يهدد النخيل اليوم عبر العالم، فمنذ ظهورها في إيران والدول العربية  سببت فناء أعداد هائلة من أشجار النخيل، ورصد

ربما تصلح هذه الرسالة لكل وزير (ة) ثقافة، في كل زمان، وحتي ربما في كل مكان.

في النسق الاجتماعي يتبادل الفرد والمجتمع التأثير لا على أساس علاقة البعض بالكل (رياضيا) إنما على أساس علاقة الكل بالكل (إنسانيا) فهُما في الجوهر فضاء نفسي متحد لتشكل الحياة البشرية ولا وجود لتمايز جوهري بينهما إذا ما استثنينا مفهو

قرأت مؤخرا في يوم واحد مقالين أحدهما موقع من طرف أحد " نمور المعارضة" و الأخر مختوم من طرف أحد " صقور الموالاة" مَحْشُوًانِ بعبارات " الخشونة اللفظية المتبادلة" التي لو وُزِنَت بميزان "تحكيم" سياسي موضوعي لاستوجب صاحباها "البطاقة