في فيلمه الرائع “المصير” يبدأ الراحل يوسف شاهين الأحداث بحريق محاكم التفتيش في أوروبا وينهيها بحريق مكتبة ابن رشد في دلالة واشارة واضحة على شيوع الفكر الظلامي في بلادنا التي كانت ذات يوم منارة للعلم والفكر والابداع.
رخصت السلطات الموريتانية لهيئات إسلامية في البلد وقفة من المقرر ان تنظم غدا الجمعة في ساحة مسجد ابن عباس "مؤيدة و مدافعة عن الجناب النبوي" بحسب تعبير الدعوة.
مرة أخرى هل ستستفيد وحدها من دعم صندوق الصحافة - الذي لا يُسمن من جوع حتى عند التقسيم العادل و لا يؤمن من خوف عند التلاعب به - جهات ضيقة تنتظره موسميا كالنصر المؤزر و الفتح المبين و يستثنى منه المهنيون، الملتزمونَ، الصامدون، الث
أوقف الأمن الموريتاني عدة أشخاص، وبدأ البحث عن آخرين بتهمة الإساءة للقضاء، وخصوصا قضاة محكمة الاستئناف بنواذيبو، والذي أصدروا حكما الخميس الماضي في ملف كاتب المقال المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
ملأ دنيا السياسة وشغل الناس، هذا الوزير المثير للجدل والذي صعد فجأة وأصبح من أقرب المقربين للنظام، حتى لقبه البعض بابن النظام المدلل ونقطته العجيبة التي تتفق فيها الموالاة والمعارضة،!
أعلن الجيش في زيمبابوي استيلاءه على السلطة في البلاد، وقد أحكم ضباط عسكريون سيطرتهم على مباني الإذاعة والتلفزيون، وعدد من المؤسسات العمومية الرسمية في البلاد.