هل النزوع الانفصالي الذي أعرب عنه مؤخراً داخل اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين طيف ملحوظ من الشعراء الشعبيين إلى إقامة اتحاد خاص بهم، هو نزوع صائب وله من الدواعي ما يكفي لجعله راشداً وحكيماً؟
برزت في هذا العهد خصلة لم نعهدها في ما مضى، ولعلها من سمات العهد الجديد الذي يمكن أن نقول إنها تميزه عن غيره، بل إنها تعد من أهم أسباب الثقة التي نالت بسببها قيادة البلد إجماعا لدى مختلف الطيف السياسي والاجتماعي والثقافي والحقوقي،
في هذه المرحلة من معالجة ملف الفساد، تدخل موريتانيا، في عهد محمد ولد الشيخ الغزواني، مرحلة مشرفة تستجيب فيها العدالة لنداء الحق وتفتح الأفق لإرضاء الشعب الذي طالما أرهقه الفساد وللدولة التي عجزت عن تحقيق نهضتها على غرار كل البلدان
بالتعاون مع المركز الدولي للشراكة الاستراتيجية في العاصمة الروسية موسكو ،تعتبر التحضيرات جاهزه وبأفضل حال لجائزة روسيا الكبرى للملاكمة العربية التي ستقام بالقرية الاولمبية الرياضية، في 21 أبريل إلى 1 مايو 2021 ، بمشاركة أبطال وبط
لا يجد المتابع للشأن السياسي الوطني عناء في تفسير ما تشهده الساحة الوطنية من محاولات لخلق أزمات ووضع المطبات أمام عجلة النمو و إرساء الحكامة الرشيدة التي بدأ النظام الجديد بقيادة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وضع أسسها.