دخلت موريتانيا والسنغال حربا إعلامية قوية وذلك بعد نشر الوكالة الرسمية للأنباء إعلان مؤتمر صحفي لبعض المنظمات الحقوقية عن الشأن الحقوقي في موريتانيا.
وكتبت الوكالة برقية إخبارية جاء فيها:
ارتكبت منظمات حقوق الإنسان في جمهورية السنغال خطأً فادحا وجرت السنغال إلى الإساءة إلى بلادنا عبر الترويج لمجوعة من المعلومات المغلوطة ونشرها في وكالة الأنباء الرسمية ، وبهذه الخطوة المريبة والغريبة على الأعراف الدبلوماسية
أظهر تقرير أعده خبراء ابريطانيون تراجعا مذهلا وخطيرا لمستوى التعليم العالي في البلد والمصاعب التي أصبح يعانيها والتي أدت به إلى تسجيل نتائج هي الأسوأ إفريقيا على الإطلاق حيث حل في المتربة 137 الأخيرة.
في أوائل التسعينات، نشرتُ تقريرا صحفيا عن موضوع الطائرة المفقودة، اعتمدت فيه على المعطيات التي تحصّل عليها أخ الوالي، السيد محمد محمود ولد محمد الأمين، وأخ مساعد الطيار السيد ولد أكيْبَدْ.
لم تكن الديمقراطية أحسن نظام حكم يمكن أن تحكم به عباد الله في بلاده على الإطلاق، فكما أن للديمقراطية إيجابياتها الكثيرة فإن لها كذلك سلبياتها غير القليلة.