إن أكثر ما يعجبني في "رابطة علماء موريتانيا"، هو وفاؤها للأهداف التي أنشئت من أجلها، كما ورد في بيانها الأخير، وتشبثها بالصرامة والصراحة في وجه العلماء المارقين على تعليمات القصر، والمصرين على الصدح بالحق مهما خالف هوى الحكام.
لا أصدق أن بعض المدونين قد وضعت أسماؤهم على طاولة الرئيس، ولا حتى تحتها، لأن غالبية من يدونون في السياسة يدونون بدون معلومات دقيقة، ولا تأثير حقيقياً لما يكتبون، وإلا لكنا أصبحنا مثل دولة سويسرا تطوراً، أو لشهدنا أعتى ثورة في التا
طريق الأمل الذي أريد له أن يكون شريان حياة يمتد بين نواكشوط والنعمة، مرورا بولايات اترارزه والبراكنة والعصابة، تحول إلى "خط سريع" للموت ، يتخطف أرواح المواطنين وسط تجاهل وصمت مطبق من الحكومة..
تتواتر المؤشرات وتتضافر القرائن على أن العام الذي بدأت ساعته في الدوران منذ دقائق لن يكون عاما عاديا في موريتانيا ففيه نتجه لمواجهة امتحانات عسيرة يعلم الله وحده كيف سنتجاوزها.
ظلت الزراعة الشغل الشاغل للعديد من مواطنينا لقرون ،حيث أسهمت منطقة الضفة بفضل سهل شمام المعطاء والحاوي علي ترب الفرتسول الخصبة والعنيدة ،بتوفير غلال تكفي غالبا لإمداد مناطق تمتد حتي الساقية الحمراء.
بعد عودة الدكتور سعد ولد لوليد من أمريكا، ونشره لعدة مقالات وإجرائه لمقابلة مع موقع محلي، تساءل كثيرون حول مستقبله مع حركة إيرا، حيث ظهر السعد بلهجة مغايرة، لتلك التي كان ينتهجها في بداياته مع الحركة، وانتقل إلي أخرى، اشتم البعض ف
الشروق ميديا - نواكشوط: حزينة هي صفحات مواقع التواصل الاجتماعي هذا المساء، وقد أُعلن عن رحيل الزميل أحمد ولد الطالب، الذي ترك بصمة طيبة في نفوس كل عارفيه وأصدقائه، مشيِّداً مدرسة حية للفضيلة وثموذجا خالدا للإنسان الأمة، فكان بحق م
ما إن تم الإعلان عن وفاة المغفور له بإذن الله أحمدُ ولد عبد العزيز وقبل أن تجف دموع الجميع حتى سادت حالة من التضامن ووحدة المشاعر وانفتاح المعارضة على السلطة يمكن مقارنتها من وجوه عديدة بانفتاح الاتحاد السوفييتي على الغرب بعد حادث