قال الرئيس الأمريكي الجديد : دونالد اترامب إنه سيقضي على الإرهاب وأوليته هي أمريكا والشعب الأمريكي هو الخيار الأول، سنفضي على التطرف الإسلامي على وجه الأرض.

مددت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس" مهلتها لأربع ساعات أخرى من أجل إفساح المجال للمبادرة الموريتانية-الغينية لحل الأزمة السياسية في غامبيا بالطرق السلمية. 
  

أدى الرئيس الأمريكي المنتخب قبل قليل القسم الدستوري كرئيس للبلاد لمدة أربع سنوات قادمة..
وقد شهد مراسيم تنصيب الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية مظاهرات رافضة لتنصيبه ووصفه المتظاهرون بالرئيس العنصري..

اليوم يودع رئيسان حكما بلادهما سنوات عدة، يودعان جنات قصرهما إلى الأبد ، ، يتعلق الأمر هنا بالرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس الغامبي يحي جامي.. 
وما بين الرئيسين في طريقة التوديع  مسافة ما بين واشطن وبانجول وتزيد،

منذ أن قاد ذلك الضابط الثلاثيني المغمور يحي جامي انقلابا ضد الرئيس الغامبي الأسبق داود جاورا عام 1994م وهو يقبض البلاد بيد من حديد حيث أنه سن درستورا في البلاد لا يحد عدد المأموريات ليعاد انتخابه أكثر من خمس مرات متتالية.

 أصبح رحيل يحي جامي عن السلطة مسألة وقت بعد الضغوط العسكرية والدبلوماسية عليه، وبعد تمديد مهلته أكثر من مرة، وتقول المصادر الواردة من بانجول : إن الرئيس المنتهية ولايته يفاوض على ضمانات في حقه في اللجوء السياسي بإحدى الدول الافريق

تقيم سيدات أعمال موريتانيات من الطبقة الأرستقراطية حفلات عشاء ليلة تشهد الكثير من البذخ والإسراف المنهى عنه شرعا ، على شرف السيدة الأولى في موريتانيا تكبير بنت أحمد وابنتها اسماء بنت محمد ولد عبد العزيز .

ذكر موقع " حرية ميديا " نقلا عن مصدر خاص حضر عزاء أهل هدار . أن سيدة من سكان تيارت قدمت إلى دار العزاء ، وذكرت القصة التالية في حق الفقيد الأديب محمد فال ولد هدار :

ذكرت مصادر إخبارية ،  عن الرئيس الغامبي يحيى جامي  ، قبل التنحى عن السلطة ولكن  يشترط إلغاء مراسيم تنصيب الرئيس المنتخب آدما بارو فى السنغال  .

في سابقة تستحق الإشادة والتنويه ، سلم أحد الآباء في ازويرات شمال موريتانيا ، و بقرية بئر ام اكرين ، ابنه للسلطات الأمنية إثر اتهامه له بتعاطي المخدرات .