عشرات القتلة و السفاحين المحكومين بالإعدام يوجدون حالياً في سجون موريتانيا و ربما بعضهم يدخن حالياً سيجارة حشيش بعد تناوله وجبة الغداء .
من هؤلاء الناجي الذي قتل أمه و الذي يستعد للخروج من السجن منذ سنوات .
لولم يكن التكتل معدنا للرجال ومصنعا لهم ومنطلقا لكل الأحزاب الإنشطارية فى البلاد منذ تأسيسه ( خرج منه اتحاد قوى التقدم والتحالف الشعبي وتواصل وأحزاب وحزيبات أخرى كثيرة) لقلنا إنه خسر رجلا قويا جريئا شجاعا أكاديميا من أدمغة البلاد
بقرار رسمي من أعلى سلطة في البلاد تم إقرار العام الدراسي: 2014/2015 سنة للتعليم؛ وعلى ضوء ذلك الإعلان استبشرت الأسرة التربوية والأوساط التعليمية بواقع جديد للتعليم في موريتانيا من شأنه أن يضيف نقلة نوعية على كافة الأصعدة خصوصاً في
منذ أسابيع ونحن نتابع هجوما شرسا على إذاعة موريتانيا ومديرها العام محمد الشيخ ولد سيدي محمد، هجوم استخدم أصحابه جميع أسلحتهم الخبيثة وأماطوا اللثام عن نواياهم غير الشريفة ضد إذاعة موريتانيا وقناة المحظرة الرائدة في مجال العلوم ال
أصبحت العاصمة الاقتصادية خلال الذكرى الـ55 لعيد الاستقلال هي العاصمة تقريبا، حيث تحول إليها الكثير من المواطنين، إضافة إلى مواطنيها الأصليين، الذين يزيدون على المائة ألف، كما تحولت الشخصيات الرسمية في جلها، المدنية والعسكرية، إلى
في الواقع ليست هناك ثروة يمكن أن نفخر بها سوى النجاحات الأمنية المبهرة التي حققتها الدولة الموريتانية خلال السنوات الأخيرة بفضل مقاربة أمنية شاملة بسطت ظلالها على الأرض ليستفيء المواطن ظلالها ويشعر بدفئها ، بعد سنوات الخوف والرعب
ذهبت مرة إلى السفارة الموريتانية بالقاهرة بغية إنجاز معاملة ورقية فدخلتها خائفا أترقب كما هو شأني عند ما أدلف إلى واحدة من تلك المحصنات المكفهرة في وجه من ابتلاهم ربهم بدم معارض.
لم أكن أتوقع يوما أن أكتب للرأي العام وللجهات المعنية في وطني الغالي إلا عن قضايا مهنية أو قضايا وطنية كبرى. اليوم، للأسف، لا أكتب عن واحد من مواضيعي المفضلة وإنما عن ظلم بيّن يحاول أحد ما إلحاقه بي..