أحداث مؤلمة و جرائم فظيعة تعرضت لها قومية البولار في موريتانيا ، في مابات يعرف سياسيا بسنوات الجمر و حقوقيا بالإرث الإنساني لسنوات 90_91 ، حبركثير سال و ربما بغزارة الدماء التي أريقت نصرة و تعاطفا مع إخوة الدين و الوطن و من تركوا
منتصف نوفمبر من عام 2014 كتب الدبلوماسي البريطاني المخضرم، مبعوث بريطانيا إلى ليبيا جوناثان باول تحليلا مطولا نشرته وكالة رويترز للأنباء بعنوان: باب البابا سيظل مفتوحا أم تنظيم الدولة فلم لا يكون باب أمريكا كذلك؟
إن كان نزع صفة النفعية العمومية من "هيئة المختار ولد داداه" جاء نتيجة مخالفات قانونية؛ فلماذا صدر المرسوم في هذا التوقيت بالتحديد ؟؟! وكم يضم نواكشوط فقط من الخارجين على القانون منذ 2008 ؟؟!
راج مؤخرا أن محافظ البنك المركزي الموريتاني عبد العزيز ولد الداهي كلف لجنة فنية برئاسة وزير العدل السابق باها ولد أحميده مستشار المحافظ بإعداد قانون مالي للبنوك الاسلامية وتقديم مقترحات علمية بشأن تعديل الأمر القانوني رقم 004/2007
إن الجو الفكري والاجتماعي الذي سرت فيه الدعوة إلى شن الحروب الصليبية ضد الأمة العربية والإسلامية كان يضطرم بالدعاية المسعورة حيث طفق النساك والمتنبئون من أمثال "بطرس الناسك"، يوغرون صدور الشعوب الأوروبية ويحثونهم على الانتقام ويزر
قد دَقَّتْ ساعة العمل، لقد ولىَّ عهدُ النوم، لقد حانَ وقتُ الجد و التهور، أنْ تكونَ بلا مُستقبل فتلكَ نعمةٌ تُحْسَدُ عليها، كانَ أكبرُ إنجازٍ حققته بعد أنْ نسيتُ تلكَ الشريرة هو إقلاعي عن التدخين لشهرينِ مُتتاليين، و كانَ أروعُ ما
هناك من بيننا من يمن علينا استقلالنا الوطني، وكأننا لا نستحقه أو كأنه قدم لنا على طبق من ذهب، أو كأنهم لم يروا صور الظلم والاستبداد التي تعيشها الشعوب المستعمرة، أم أنه مجرد استخفاف بالمنجزات التي تحققت عبر 55 سنة الماضية التي تمث
نوفمبر أو تشرين الثاني بلغة المشارقة شهر ليس ككل الشهور، ففيه وقعت ملاحم بطولية خالدة في العالم العربي، وفيه اندلعت ثورة الجزائر التي سقت الأرض بملايين الشهداء، وفي نوفمبر أيضا، وهذا هو الأهم حصلت موريتانيا على استقلالها بعد 60 عا