لاحوار لاحوار إنها الكلمة السليمة، إنه الموقف المناسب الذي اتفقت عليه بعض أحزاب المعارضة وستصمد هذه الأحزاب على هذا الموقف ولن تتراجع عنه مهما يكن،لأن دخول الحوار يعني ببساطة الانتحار .
تعتبرُ التعددية السياسية بموريتانيا سابقة علي ميلاد الجمهورية الحالية قبل أن تعرف "توقفات قَسْرِيةٍ" منها ما كان "مَدَنِيًا" عبر تتويج حزب الشعب في السنوات الأولي التالية للاستقلال الوطني حزبًا واحدًا وحيدًا في المشهد السياسي
هو اليوم بعد أن كان يدعى بأحب أسمائه إليه، يشترك مع الأموات في اسم واحد مثير للرهبة "الجنازة".. حملته الأعناق إلى قبره الضيق الصغير بعد أن لفظته الحياة.. تبعه ثلاثة، رجع اثنان وبقي واحد مؤنس أو معذب..
لقد تم تخصيص تغطية واسعة ل "الحدث الكبير" الذي شهدته العاصمة نواكشوط في يوم الاثنين الموافق 21 سبتمبر 2015، والمتمثل في الإعلان عن تأسيس قطب سياسي جديد يحمل اسم "كتلة الوفاق الوطني"، وبما أن الأحزاب والكتل مصدقة في أنسابها وفي انت
كان الموريتانيون أيام ولد داداه، وخصوصا في نهاية حكمه يعانون كل مخاطر وآثار وإنعكاسات الحرب تقريبا، لكنهم كانوا يحسون بأنهم بصدد مشروع دولة، مهما قيل من انتقاد لهذه الدولة.
فِي ثلاث دول عربية على الأقل، حتى الآن توجد ـ حسب علمي ـ وزارة باسم وزارة الشؤون القانونية، يناط بها اختصاص عام يتعلق بتعزيز الشرعية القانونية وحماية حقوق ومصالح أجهزة الدولة، وتقديم الخدمات القانونية والتشريعية للقطاعين العام وال
تحققت لموريتانيا الحبيبة خلال المأمورية الأولى لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز المطالب الأساسية التي شكلت قاسما مشتركا لخطاب كافة أطياف النخبة السياسية المعارضة للنظام الأسبق،خلال العقود الثلاثة المنصرمة،من من طرد سفارة
كان الموريتانيون أيام ولد داداه، وخصوصا في نهاية حكمه يعانون كل مخاطر وآثار وإنعكاسات الحرب تقريبا، لكنهم كانوا يحسون بأنهم بصدد مشروع دولة، مهما قيل من انتقاد لهذه الدولة.
غيرُ خاف أن الإهتمام و الإلتزام السياسي للشباب الموريتاني عَرَفَ تراجعا كبيرا مقارنة مع العشريات الأولي التالية للاستقلال( الستينيات، السبعينيات و الثمانينيات).