عاصمتنا تغرق في النتن، ومثقفونا يغرقون في عفن الأنا والقبيلة والجهة، والشعب تفتك به النعرات العرقية والطبقية، على شفا حرب ماحقة، لم يعد هناك في وطننا ما يستحق الحياة، وللأسف ليس فيه ما يستحق الموت في سبيله، تبدو خطة نزار قباني أكث
في إحدي الليالي الباردة من شهر رمضان عام 2000م كنت أجلس في ركن مقهي إنترنت في حي لاسبلماس-تفرغ زينة أتصفح أرشيف موقع صحيفة الشرق الاوسط اللندنية، عندما لفت إنتباهي خبر إعتقال السلطات السنغالية لمواطن موريتاني قادم من كندا تمت الإش
إذا كان هناك من يصف المهندس الشجاع المؤمن الصبور محمدو ولد صلاحي، بالإرهابي مكطوع أنعايل، فإننا نفخر بأن بلادنا أنجبت شابا ذكيا صبورا متدينا و شجاعا في ما نعتقد، مظلوما فيما تعتقد شرطة السينغال و موريتانيا و مخابرات الأردن
"الإرهابي" شماعة يستغلها كل من يريد تصفية خصومه ومخالفيه في الرأي، وأضحى هذا المصطلح من أغمض الكلمات التي لا اشتقاق لها في لغة العرب فهي جامدة لا اسم فاعل فيها ولا اسم مفعول ولا صفة مشبهة ولا اسم زمان ولا مكان، حتى أنها تخالف قواع
التطرف الذي نعني هو التطرف الديني الذي أطلق عليه مؤخرا التطرف العنيف ، لكني قبل الدخول في الموضوع أفضل أن أنبه إلي أهمية اعتبار المناسبة في إطلاق المفاهيم والمصطلحات ،حيث أري بأن الأنسب للتعبير عن التطرف الديني هو أن نطلق عليه (ال
ظلت أسعار النفط في تصاعد مستمر في عهد الرئيس السابق، ففي يناير 2008 وصل سعر البرميل إلى 100 دولار، وفي 12 مارس من نفس السنة تخطى حاجز 110 دولارا، وفي 9 مايو تخطى حاجز125 دولارا، وفي 21 مايو وصل إلى 130 دولارا، وفي 22 مايو وصل إلى
مضى سعيدا سعيد=:=فيومه اليوم عيد
ويومنا منه ذكرى=:=تشجي وهمٌّ عنيد
قد كان فينا عمادا=:=ذاك الفقيد العميد
لو عاش من عاش منا=:=كما يعيش الفقيد
لقيل : هذي حياة=:=كريمة لا تبيد!