بدأ أهل فن الممكن (أهل بلتيك) في موريتانيا بداية التسعينات من القرن الماضي الحلم بموريتانيا جديدة تتساوى فيها الفرص بين أبنائها مع ظهور الإرهاصات الأولى للديمقراطية، حيث كان ذلك التوجه بعد خطاب الرئيس الفرنسي الراحل فرنسوا ميتران
أثارت في نفسي ردودُ الأفعال المختلفة المحتجة أحيانا والساخرة أحيانا - التي جاءت إثر البيان الصادر عن مجلس السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية والذي سجل فيه ملاحظاته في إطار متابعته للمضامين الإعلامية التي تقدمها وسائل الإعلام،
يُعْتَقَدُ علي نطاق عريض و واسع أن "احترام الوقت" هو السرٌ المفتاحُ في توفيق و تَفَوٌقِ العديد من الأمم و الشعوب الغربية و الآسيوية و أن " احتقار الوقت" هو أحد أسباب تخلف غالبية الشعوب العربية و الإسلامية.
التحق الراحل الكبير السفير محمد سعيد ولد همدي بالدراسة النظامية عام 1949 في مدرسة كنوال بأطار، وكان من زملائه آنذاك في أول فصل دراسي الرئيس السابق: معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، ومحمد الأمين ولد حمود، وهو حاليا رئيس اتحادية التج
تَلَقَّيْتُ دعوة كريمة مقدرة من حكومتي للمشاركة في أعمال مؤتمر نواكشوط الدولي حول "ثقافة السلم والاعتدال في مواجهة التطرف العنيف"، الهادف إلى تقييم وتقديم المقاربة الموريتانية في مجال التصدي للتطرف..
الاتصاف بصفة الانصاف حالة يجب مغالبة النفس لحملها عليها والبعض يخلط بين احقاق الحق ومواقف يتخذها لحاجة في نفس (يعقوب) والغالب من حال هؤلاء لا يرون خيرا في تصرف من يعارضون وهم عينات في المجتمع تغذيهم جماعات أيدولوجية معروفة ومن صفا