إخوتي دعونا نتفق بالعقل أولا، فأنتم أهل ذلك: ما رأيكم في أكذوبة الديمقراطية التي تساوي بين الحاكم والمواطن، والمرأة والرجل، والمراهق والكهل (المراهق أصبح من أهل الشورى بفضل حقه في الإنتخاب!!!!!!!)..
لا يوجد شيخٌ بلا سلطان. لا حلّ لهذه الأحجية. اضربوا رؤوسكم على الحائط وابكوا. وقد علِمَ خيارُ المتصوِّفة بهذا فهربوا إلى شعوب الجبال والجبال الحِرائية. ومنهم من صامَ يومه وقامَهُ على رجلٍ واحدة وأفطر يومَه على تمرة واحدة.
بعد مؤتمر لابول 1990 ، أيقن الزعماء الأفارقة أن المساعدات التى كانت تاتيهم "رغدا" من "أسيادهم" الفرنسيين ، باتت مرتبطة بإقامة "ديموقراطية " ( من أي نوع ) ، فى بلدانهم ، أي أن أسباب " الأرزاق الخارجية" لم يعد من الممكن الأخذ بها إل
إن تقارب الشعوب وتجانسها في المعانات المشتركة لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تطبق إسقاطات بعضها علي البعض حتى ولو تجانست وتوحدت نوعية الأحكام الديمقراطية فيها ذالك أن الروح العقائدية في كل شعب هي التي تحكم نسيجه الاجتماعي من خلال ا
في وقت غير قريب (منتصف الثمانينات)،وعندما كنا طلابا في الثانوية ،التحقنا بالإيديولوجية العربية الثورية ،وكانت –وقتها – مُهيمنة علي عقول أغلب الطلبة، والمدرسين في الثانويات، والإعداديات ، ولم نكن ندرك معني ذلك الانتماء ، ولا مغزاه