ما إن أعلن الرئيس محمد ولد عبد العزيز عن سنة للتعليم حتى بدأت بركات هذا الإعلان تتنزل على قطاع التعليم، ومن بين تلك البركات التي تنزلت على قطاع التعليم في سنة التعليم هذه:
يواصل زعيم جماعة "أحباب الرسول" يحظيه ولد داهي نشر قائمة كبيرة من المثقفين والكتاب والصحافة والحقوقيين ممن يصفهم بأوصاف خشنة مثل "المرتدين" "الملحدين" "المخنثين".
حبيب الله ولد أحمد اسم يعرفه الجميع، رجل يدافع عن القضايا العادلة بكل ما آتاه الله من ملكة في الكتابة والسرد. وقلم يعلم كيف يكتب "لا" في زمن السكوت والتطبيل.
سرعان ما يكتشف المتتبع للساحة الثقافية والاجتماعية في موريتانيا أن وسائل الإلحاد والعنصرية وسائل غير طبيعية وكانت مدخلا دخل منه من أعد العدة لهدم هذا المجتمع المسلم والمسالم كما ان من يلاحظ خطابهما المتدني أخلاقيا يتبين من حقيقة
سكتت مدافع "عاصفة الحزم"، وكانت نتائجها السياسية أهم بكثير من نتائجها على الأرض، بدليل أن الحوثيين وأنصار صالح ما زالوا قادرين على التحرك والضرب، رغم الخسائر الجمة التي لحقتهم.
أغادر الحي مع نسائم الفجر وأشعة الشروق الوردية التي بدأت تتبدد في الحي وسط غبار لقطعان المواشي ويتراءى قرص الشمس الآن من شرق الأفق وهو يدخل من فجوات غابات القتاد ، أغادره بعد ليلة من ليالي البدو الممتعة، أغادره مودعا وربما لن أعو
أيها الأدباء لو كان حرصكم على سلامة تماسك بيتكم الداخلي مثل حرصكم على سلامة وتماسك"بيت الشعر" لما ذهبتم إلى القضاء.لوأن حرصكم على إيجاد "حل" لقصصكمهو نفسه حرصكم على إيجاد حل لمشاكل اتحادكم لماتركتمونا فى منطقة "العقدة"
أن تظهر ايران نياتها وأطماعها التوسعية في الوطن العربي، فهذا ليس غريبا بل منتظر، لأن إيران عرفت عبر التاريخ بطموحها إلى السيطرة على المنطقة العربية والتحكم في قراراتها ومقدراتها .
خيرا تكاملت أضلاع مثلث الإلحاد والجريمة ضد الدين في موريتانيا، فمنذ أن تعالى دخان محرقة الكتب المالكية، بدا واضحا أن ثمة مسارا يتجه إلى التكامل وخطوات حثيثة للحرب على الله ورسوله والمسلمين وهويتهم في هذا البلد.