قبل البيان الافتراضي إليكم هذه الفقرة من مقال سابق كنتُ قد نشرته منذ عامين تقريبا، وكان تحت عنوان " الجمهورية القبلية الفئوية العرقية الموريتانية". الفقرة أعيد نشرها الآن مع إضافات مختصرة تفرضها بعض المستجدات.
بداية غني عن القول ما أكنه للشاعر الكبير ناجي محمد الإمام من محبة وتقدير يستحقهما فالرجل شاعر مجيد ومتقن لما يقول و أحد عشاق العربية كما أن له من السابقة في الثقافة والأدب ما يفرض على كل منصف إكباره ..
أجد نفسي للمرة الأولى في تاريخي مع القلم؛ وأنا أشعر ببعض الإحراج، ربما يجد مسوغه في كون من أساجل؛ أو أوضح بعض ما التبس عليه، هو أخي الكاتب والشاعر المختار السالم ولد أحمد سالم.
منذ اقترب موعد المؤتمر العام لاتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين، بدأ المكتب التنفيذي للاتحاد الإجراءات الاعتيادية للتحضير لهذا الحدث الهام، وقرر فتح باب الانتساب أمام المواهب الأدبية إثراء للاتحاد، رغم أن باب الانتساب ظل مفتوحا ب
شخصيا أكبر عاليا الموقف الشرعي الذي عبر عنه مؤخرا الشيخ محمد الحسن الددو بشأن معضلة الرق، إنه موقف شجاع وينافـي مسار الساكتين طويلا..طويلا على الفوضـى والهمجيـة ولذة البربرية التي حكمت العلاقات الهرمية فيما بين المكونات الاجتماعي
إن لمن أشد المشاهد الصادمة، والمخجلة، والمثيرة للشفقة أيضا، أن تشاهد نائبا في العام 2015، وبعارضته الزرقاء، وهو يجري لاهثا أمام موكب رئاسي يزور المدينة التي كانت قد انتخبت هذا النائب، والتي حاولت أن تجعل منه نائبا محترما، فإذا به
مازالت عيون الموريتانيين ونفوسهم معلقة بالسماء مع طائرة الرئيس، المتنقلة باستمرار، نعم معلقة بالسماء، خوفا من هذه المبايعات والمغالطات السرية العلنية، التي تجري على أديم المملكة العربية السعودية وولاية تيرس زمور.