إذا تابعنا الأرقام التي كشفت عنها دراسة حديثة للأمم المتحدة، فإن استقراءها لا بد أن يكون كارثيا، على الأقل بالنسبة لدعاة الحداثة والمساواة المناصفة في علاقة الرجال بالنساء.
إذا تابعنا الأرقام التي كشفت عنها دراسة حديثة للأمم المتحدة، فإن استقراءها لا بد أن يكون كارثيا، على الأقل بالنسبة لدعاة الحداثة والمساواة المناصفة في علاقة الرجال بالنساء.
اقرأ أيضا