تتجه كل الانظار هذه الايام باتجاه الرياض، والعاهل السعودي الجديد الملك سلمان بن عبد العزيز لمعرفة خطواته المقبلة، وطبيعة تحالفاته الخليجية والاقليمية المتوقعة، بعد ان ثبت اركان عرشه، وكرس رجاله في المفاصل الهامة في الدولة من خلال
استبشر الكثيرون بالربيع العربي، رمزا لدحر الاستبداد وتنظيم حياة الناس -خصوصا في الوطن العربي-، على أساس الشراكة وتكريس العدالة في كافة المجالات، لكن سرعان ما شكل إنقلاب مصر 3 يوليو2013 نكسة و ضربة قوية لهذا الأمل، ثم اندلعت ألسن
في انتظار ما قد تمطر به سماء الحوار الغائمة ، فلا بأس إذن من إبداء ملاحظات سريعة وإعطاء توضيحات بسيطة في حدود ما لدي من معلومات متواضعة ، تصحيحا لمغالطات وتوضيحا لمعلومات تم تداولها هنا وهناك عن قصد أو عن غير قصد :
تفنن تنظيم "داعش" في السادية، وأبدع في التوحش والجاهلية، بإقدامه على قتل الطيار الأردني معاذ الكساسبة حرقا، في مشهد مسح طاولة أبشع عمليات القتل في التاريخ البشري كله، ولونها بلون النار هذه المرة..!!
بالأمس قرأنا في الإعلام حول مصير عضو فرقة موسيقية متهم، كان قاضي التحقيق قد وضعه تحت الرقابة القضائية، ما ملخصه أن "غرفة الاتهام في محكمة الاستئناف قد انقسمت على نفسها في شأنه، فقال الأعضاء ببقائه تحت الرقابة القضائية، وقرر الرئيس
لا يمكننا كصحراويين التهليل لفتوحات كريس كولمان التي أطاحت بأسرار الاحتلال المغربي و كشفت عملاءه في الداخل و الخارج و أفشت خساسه تعاطيه مع القضيه الصحراوية ، اذ يعتمد في كل جهوده الراميه لضم الصحراء الغربية بالقوة لسياسة العماله و
أيها المواطنون ..أيتها المواطنات:
هل فيكم من يعرف أين يقع مقر "المجلس الأعلى للشباب" الذي كان قد وعد به الرئيس "عزيز" ذات لقاء بالشباب؟ وهل فيكم من يعرف اسم الرئيس الذي تم اختياره لرئاسة هذا المجلس الشبابي؟
مرة أخرى، يعود الحديث المتفاءل عن حوار جديد بين النظام والمعارضة الموريتانية، بعد سنوات من التشنج السياسي والشد والجذب الذي وصل أقصى درجاته قبل نحو سنتين حينما انطلقت أصوات معارضة تطالب برحيل الرئيس عزيز، وتشكك في شرعيته...
لم يقل نصر الله اليوم إن غباءه العسكري لايطاق ففى الأيام التى توعد فيها الكيان الصهيوني وبأقسى العبارات قذف بمقاتليه إلى مرمى نيران العدو الصهيوني فى "الجولان" المحتل