يعجز اللسان عن وصف مأساة ولد صلاحي واحمد ولد عبد العزيز ونزلاء قوانتنامو من المظلومين والمقهورين ، ومن يريد ان يطلع على التفاصيل المؤلمة لمأساة ولد صلاحي واترابه فليقرا ما نشر من مذكرات ولد صلاحي ، إنها تفاصيل وحكايات تشيب لها الو
لا أعرف لم قلت ما قلت، لكن الرد جاء سريعا.
أقبل ولكن: قبولا محيرا بمقابل، أنه قبول عبثي لا يوجد له في قاموسي الحالي إلا تأويلا واحدا، وهو عبثية الفوضى، التي نعيشها حاليا.
أظهرت عمليات " الإلتحام " الأخيرة كما قال مسؤول كبير في الجمهورية أو ما وصفه ب" انفلات أمني بسيط" ، ضرورة التأمل من جديد ومراجعة المنظومة الشاملة لهذه المؤسسات العقابية إلهشة المسماة السجون عموما في بلادنا وخصوصا في العاصمة نواك
اليوم يوم الجمعة يوم لزيارة المقبرة والترحم على الأموات والدعاء لهم، اليوم ما رأيكم أن نتوجه إلى قرية "الصفا" (90 كلم شرق نواكشوط) هنالك وحيث ترقد المرحومة الأم مريم بنت الوديعة، تلكم الوالدة الراحلة التي عاشت عشريتها الأخيرة في ح
في العام الأول من الألفية الثالثة وبالضبط في اليوم الموافق لليوم الذي حصلت فيه البلاد على إستقلالها من فرنسا مطلع ستينات القرن الأخير من الألفية الثانية تم تسليم مواطن موريتاني للسلطات الأمريكية في حادثة هي الأولى من نوعها في تار
في الأوقات الحرجة والساحات المضطربة الحساسة تصبح مهمة المصلحين أكثر خطورة وأشد حرجا، ذلك أن عموم الناس تتحكم فيهم العواطف وتقودهم العوائد إلى ما يتصورونه صوابا فيقل التعقل ويسطر منطق المعتاد المطلوب فتجد نفسك في زفة الصخب يفرض علي