كلمة الإصلاح هذه المرة ستتوجه إلى عنوان شاع في الآونة الأخيرة وتـردد على ألسنة السياسيـين والمعـلقين وغيرهم في عالم اليوم .
والذي نريد أن نستـشفه ونضعه على شكل أسـئـلة لنري فيه الجواب
في عهدنا الذهبي: عهد التأسيس والبناء، عهد الرئيس المختار ولد داداه رحمه الله، كانت دبلوماسية رجال الدولة العظام مؤشرا بارزا على شموخ بلادنا وعلو كعبها وتبوئها مكانا لائقا بين الأمم.
من الواضح أن قادة الحركات الأزوادية ينطلقون من موقف مصلحي أناني واحد، فالفرق بينهم فقط في التسمية، فكل حركة تدعي أنها هي على الصواب وغريمتها عميلة وقائدها مرتزق ، لسان حال قائد أي حركة أزوادية أنه وحده فقط من يجب أن يكون في المقد
بعد أربع وعشرين ساعة على الهجوم الذي تعرض له الجيش المالي في معسكر نامبلا قرب الحدود مع موريتانيا وأسفر عن مقتل 12 عسكريا ماليا، ما تزال التحليلات والتكهنات تتنازع الموقف، بين من يرجح فرضية مسؤولية جماعة المرابطون بقيادة "المختار
لا خلاف على أن فكرة تنظيم مهرجان سنوي في إحدى مدننا القديمة هي فكرة عظيمة، ولكن هذه الفكرة العظيمة تحولت عند البدء في تنفيذها إلى مهزلة حقيقية، وذلك بعد أن تحولت هذه المهرجانات إلى مجرد مناسبات للغناء وللرقص ولسباق الحمير، ولتقدي
وضع دستور جيد لا يكفي بدون ضمانات في ذات نصه تؤدي لحسن تفسيره وتطبيقه، وضوابط التفسير هذه مهمة للغاية, لأن العبث بالدساتير لا يطال نصوصها فقط بل يطال تفسيراتها أولا, خاصة بعد مرور زمن على وضعها.
سيشكل عام 2014 المنصرم كابوسا بالنسبة الى الاستراتيجية الامريكية في الشرق الاوسط، وربما مناطق اخرى في العالم وخاصة اوكرانيا، لان انجازاتها العسكرية والسياسية تواضعت، وحلت مكانها هزائم لا يمكن نكرانها،
حبيبتي .. أراك تسللين من بين يدي دون ذنب اقترفته في حقك، أراك قررت الرحيل عني إلى الأبد أجل ذهبت غير مودعة حبيبا عاش معك أياما لن ينساها مدى الحياة، لقد جلست معك وسهرت معك عاما كاملا، هل تذكرين معي يا حبيبتي المودعة أياما من الخر
حين تُراجع الأمة يوما ذاتها ولو عرَضا ستعترف بذلك وستتألّم. في حياته، في شعره، في سرده، في فكره ونقده، في عمله اليومي، والسنوي، والأبدي، يمثل المرحوم الدكتور محمد ولد عبدي أُمّة وحده.