"وجاء العام 2001 بعد سنوات عجاف أجبرت بعضنا على الاستقالة من الشرطة و الأمن، ولكن من حسن حظي أنني كنت ضمن ثلة قليلة من المفوضين أشرفت على اختطاف مهندس موريتاني أذكر أن اسمه محمدو ولد الصلاحي حيث دخلنا منزله في تلك الليلة بمنزل شع
من المعلوم بداهة أن هيبة الدولة لا تحصل على حين غرة أو بالعصا السحرية بل و إنها على العكس من ذلك تراكمية، تبدأ من احترام قانون المرور و تنظيم الطرق، إلى أن تصل أعلى درجات القانون الذي هو الدستور وعدم الاعتداء على بنوده، مهما كانت
أقدمت السلطات الموريتانية مساء أمس السبت على نقل عدد من نزلاء السجن المدني بروصو إلى السجن المدني بألاك وذلك بعد ساعات من إحالة عدد من الحقوقيين إلى سجن روصو.