وتمر الذكرى السابعة عشر لذلك الفجر الدموي المرعب يوم تسللت مجموعة من الضباط المغامرين ـ باعترافهم ـ يوم 8 يونيو 2003 من كتيبة الدروع في عرفات إلى وسط العاصمة بحثا عن الرئيس معاوية ولد سيدي احمد الطايع والذي اختفى مع أصو
منذ تولي الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني رئاسة البلاد أغسطس 2019 والمواطن الموريتاني ينتظر تغييرا على كافة الأصعدة بدءً بانعكاسات الحكم إيجابيا على حياته البسيطة وانتهاء بإشراك كل الطيف السياسي في عملية التغيير