الخطاب الذي ألقاه وزير الدفاع الموريتاني محمد ولد الغزواني مساء الجمعة 1 مارس 2019 ـ وانشغل الكتاب بشكله دون الغوص في مضمونه وإن دخلوا في تفاصيله فلم يقرأوا المسكوت عنه ـ خطاب سليم في عمومه مبنيً، وغامض (كعادة العسكرين) في تفاصي
وكأني بخصوم الاستقرار تغالبهم الخيبة والحسرة وهم يتابعون جماهير الأغلبية منسجمة مع خياراتها ملتفة حول مرشح الاستقرار ومُتمِمِ مسيرة البناء والتشييد الأخ المرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني ..
نستعد لخوض استحقاقات جديدة ونحن لازلنا نعيش نشوة الانتصار في الانتخابات الماضية التي شهدت أوسع وأكبر مشاركة سياسية منذ ميلاد العملية الديمقراطية ، وفي الحقيقة ستظل عشرية حزب الاتحاد تلقي بظلالها على المشهد السياسي الوطني حيث تجا
"لا أعرف التصريحات الصحفية ولن تنتزعوا مني تصريحا ابحثوا عن غيري.." قالها وزير الدفاع الموريتاني محمد ولد الشيخ محمد أحمد وأنا ألح عليه في تصريح مخصص لقناة الإخبارية السعودية على هامش قمة دول الساحل في نواكشوط.
قال الشيخ رحمه الله: "من أكثر ما لا أرغب في التوقف عنده التدقيق في مسيرة الأحزاب والشخصيات في الحياة العامة، إلا من باب الاعتبار بالتاريخ، وفهم بعض دوافع المواقف والمواقع، لأن الحياة العامة والمواقف فيها رهينة التطورات الذهنية، لل
تشهد قضية الصحراء الغربية من بداية السنة الماضية حراكا متسارعا في كل مساراتها يؤكد توجها عاما الى اكمال مسلسل تصفية الاستعمار بآخر مستعمرة افريقية ، ففي حين يزداد موقف الاتحاد الافريقي يوما بعد يوم قوة ووضوحا ويحاول المغرب الذي عا
تبحث المعارضة الوطنية منذ شهور عن مرشح موحد تلقي بثقلها خلفه لمواجهة مرشح الأغلبية محمد ولد الغزواني. طرحت أسماء كثيرة، وجرى الحديث عن خلافات عميقة حول مبدأ مرشح التوافق الأوحد، أو تعدد المرشحين...