شارع جمال عبد الناصر كان لاحبا يهتدى بمناره طالما سلكناه -ونحن فتية- ذهابا على الأقدام إلى العاصمة وعودة منها، للتزود من معين المراكز الثقافية أو دخول سينما المنى أو الوازيس، أو لنقطعه جنوبا باتجاه مطعم سندباد لأخذ ساندويشة نأكلها
لقد لبى الشعب الموريتاني بمختلف مكوناته – من أحزاب سياسية وهيئات مجتمع مدني ونقابات عمالية ومواطنين عاديين -نداء الوطن نداء فخامة رئيس الجمهورية، في يوم مشهود، معلنا وقوفه صفا واحدا في وجه التطرف والعنصرية وخطاب الكراهية ...
ن كان للموريتانيين “مجد أثيل”، يجب أن لا يفرط فيه واحد من فلذات أكبادهم ، فهو مجد( بلاد شنقيط ).
بلاد صناعة “ألق” الأخوة دون رشوة، وصناعة “عبق” المحبة دون كراهية؛ عبر عشرة قرون .
تشهد الساحة الوطنية حاليا تحركات يقوم بها بعض الموالاة للمطالبة بخرق الدستور للسماح بمأمورية ثالثة لرئيس الدولة محمد ولد عبد العزيز ويبررون سعيهم هذا بحصيلة إنجازاته خلال عشرية حكمه (2008 ـ 2018)، التي يصفونها ب"العظيمة" ويؤكدون
أن تحتضن عاصمة المليون شاعر مهرجانا للشعر العربي فذلك أمر أصبح من الروتيني في بلاد لا تقدم نفسها للعالم إلا أنها وعاء للكلمة المنظومة والمنثورة، وأن ينظم اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين 12 مهرجانا شعريا فتلك حصيلة قليلة في حق ا
أظنّ أنّني معنِيٌ بقولِ شيء عن محمدّو. ليس أكثر من أيّ أحد حتماً؛ ولكن بالتأكيد أكثَر من الكثيرين. فقد عملت معه مدّة العام الماضي للتحضير لمحاورته في "مؤتمر منظمة الدراسات الإفريقيّة"، المنعقِد في أتلانتا في ديسمبر 2018.
أمضى الرئيس السنغالي الأسبق عبدو ضيوف، أكثر من عشرين عاما في كنف معلمه وملهمه الروحي، ليوبولد سيدار سنغور، ينهل من ذلك المعين الزاخر بالثقافة والسياسة والأدب والحكمة،