لا يناسب مقام هذه الزيارة المرتقبة لصاحب السمو الأمير محمد بن سلمان إلى بلادنا غير الترحيب والإكبار والإجلال، وما هذه الخلاصة إلا سبر لما للملكة العربية السعودية من أياد بيضاء على الشعب الموريتاني بشكل خاص وعلى أمة الإسلام وحضارته
ظهرت بعض أشراط الانتخابات الرئاسية المتوقع تنظيمها بالبلد فى شُهُورٍ معدودات خلال النصف الأول من العام المقبل 2019 و انطلق جدل ٌ سياسي و إعلامي -أرجو أن يكون وَلُودًا-حول شروط و ظروف السّيَرَانِ الأمثل و الإجماعِيِ لهذا "الان
لا يمكن لأي شخص من سكان ولاية الحوض الشرقي إلا أن يرحب بكل من يقطع تلك المسافات الطويلة للوصول إلى ذلك الركن البعيد والأقل حظوة بدون منازع فتلك خطوة تحمل في طياتها بكل تأكيد الكثير من معاني الحب والشوق والتقدير للذين لم تحملهم عذو
أخيرا تبين رأس الخيط الأبيض من الأسود، أو العكس! قال فخامة رئيس الجمهورية في تصريح إذاعي إنه “لا يستطيع الترشح لمأمورية ثالثة، ولكن “يمكنه الترشح من بعد، لأن الدستور لا يمنع من ذلك”.
في ممارسة روتنية دأبت الحكومة علي تنظيم مؤتمر صحفي كان يفترض أن يخصص لاستعراض اجتماعها الأسبوعي، وكان يؤمل أن يكون تجسيدا لفتح مصادر الأخبار ومنبرا لتسويق سياسات الحكومة ومواقفها عبر طيف واسع من الاعلام العمومي والخصوصي والدولي.
تثير التسريبات المتعلقة بتقارير داخلية عن شركة "اسنيم" (عملاق الاقتصاد
الموريتاني )، وردود الأفعال على تلك التسريبات جملة من الملاحظات لعل من
أبرزها :
الملاحظة الأولى:
تعتبر حرية التعبير إحدى أهم الحريات الأساسية للإنسان، فهي الحق السياسي المقيّد ببعض القيود الذي يتيح ُ للإنسان الحق في التعبير عن وجهة نظره، واعتناق الاراء دون مضايقة و التماس الأخبار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين بأية وسيلة ودونما ا
جاء فى بيان نشره الجمعة الثانى من نوفمبر 2018 "المكتب الأمريكي للممثلين التجاريين -US-trade représentatives office" أن الرئيس الأمريكي"دونالد اترامب" ينوى تعليق الإعفاء الضريبي الممنوح لصادرات موريتانيا إلى الولايات المتحدة .
من الموجع أن نكتشف بشكل واضح وفاضح مجموعات الطابور الخامس وسماسرة النخاسة وبائعي الوطن ..لم نكن نعتقد أن مستوى العقوق أوصل هؤلاء إلى حضيض الفحش والفسق والتملق للأجنبي على حساب الوطن مهما كان حجم الخلاف أو الاختلاف السياسي..!