في ظل تصامم الصحافة المورييتانية والدولية عن الملف الأكثر جدلا في موريتانيا والذي راح ضحيته آلاف المواطنين الموريتانيين من ملاك العقارات والسيارات والمواشي، ومحاولة منا لكشف حقيقة ذلك اللغز للقارئ وللرأي العام الموريتانيا.
يعاني الشعب الموريتاني طوال العقود الماضية وخصوصا في مثل هذا اليوم من منتصف العقد قبل الأخير من القرن الماضي الأمرَّين من انتشار الفساد، والوساطة والمحسوبية المسيطرة على الجهاز الإدارى للدولة، ومنها تقنين التعيينات لتصبح عائلية بج
وطن أثخنت الجراح جسده من رأسه إلى أخمص قدميه.. وما أكثرها من جراح نازفة!! لا يدري الطبيب المشخِص بأيها يبدأ .. هل يبدأ بتشخيص تلك الجراح المتعلقة بالعبيد وأبنائهم وما يعانونه في آدوابه "بورات" ومثلث الفقر؟
بمناسبة اليوم العالمي لإلغاء العبودية، تساءل البعض عن أسس الأحكام التي صدرت مؤخرا في حق بعض من المتهمين بممارسة العبودية (ستة أشهر وسنتان مع وقف التنفيذ والتقادم في بعضها الآخر) في ضوء المقتضيات القانونية التي تصنف جرائم العبودية
تشكل قمة الدول الخمس التي تنعقد في نواكشوط يوم 6 ديسمبر مسارا تراكميا جديدا في انفتاح المجموعة على المزيد من الفاعلين الإقليمين و الدوليين، و تتجلي ملامح هذا الانفتاح في حضور المغرب على رأس وفد كبير لفعاليات القمة.
لا يناسب مقام هذه الزيارة المرتقبة لصاحب السمو الأمير محمد بن سلمان إلى بلادنا غير الترحيب والإكبار والإجلال، وما هذه الخلاصة إلا سبر لما للملكة العربية السعودية من أياد بيضاء على الشعب الموريتاني بشكل خاص وعلى أمة الإسلام وحضارته
ظهرت بعض أشراط الانتخابات الرئاسية المتوقع تنظيمها بالبلد فى شُهُورٍ معدودات خلال النصف الأول من العام المقبل 2019 و انطلق جدل ٌ سياسي و إعلامي -أرجو أن يكون وَلُودًا-حول شروط و ظروف السّيَرَانِ الأمثل و الإجماعِيِ لهذا "الان
لا يمكن لأي شخص من سكان ولاية الحوض الشرقي إلا أن يرحب بكل من يقطع تلك المسافات الطويلة للوصول إلى ذلك الركن البعيد والأقل حظوة بدون منازع فتلك خطوة تحمل في طياتها بكل تأكيد الكثير من معاني الحب والشوق والتقدير للذين لم تحملهم عذو
أخيرا تبين رأس الخيط الأبيض من الأسود، أو العكس! قال فخامة رئيس الجمهورية في تصريح إذاعي إنه “لا يستطيع الترشح لمأمورية ثالثة، ولكن “يمكنه الترشح من بعد، لأن الدستور لا يمنع من ذلك”.