أكد علماء في مجال البيولوجيا أن الإنجاب لن يحتاج مستقبلا إلى “أم” أو إلى عملية توالد طبيعية بين رجل وامرأة، ولم يستبعدوا أن يأتي الأطفال إلى هذا العالم من دون الحاجة إلى عملية تخصيب البويضة.