الحديث في (المادة 73) من الدستور عن دورة برلمانية باسم "دورة نوفمبر" حين نصت على:" يقدم الوزير الأول سنويا، في دورة نوفمبر، تقريرا للجمعية الوطنية حول نشاط الحكومة للسنة المنصرمة ويعرض الخطوط العامة لبرنامجه للسنة المقبلة"، مناقض
يفتقر الكثير من التصريحات التي أدلى بها شيوخ وساسة الإخوان تعقيبا على إغلاق مركز تكوين العلماء مؤخرا إلى الدقة. خاصة ما يتعلق بنفيهم تسييس المركز أو تلقيه للتمويل من جهات خارجية.
هناك أسئلة يتكرر طرحها منذ فترة، تُطرح بصيغ مختلفة وعلى مستويات عدة، ومن بين هذه الأسئلة: هل سيترك الرئيس ولد عبد العزيز السلطة من بعد اكتمال مأموريته الأخيرة؟ من سيرشح إذا قرر ترك السلطة؟ هل ستتقدم المعارضة بمرشح توافقي؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد فقد قرأت بيان رابطة العلماء الموريتانيين من موقعها، وهيج عندي حديثا في العلم -وقد يصدر الأمر من غير أهله- مع السادة العلماء.
بودي أن أعرب عن أسفي العميق للقرار القاضي بإعادة الاقتراع في الميناء وعرفات، والذي أعتبره سباحة ضد التيار و صفعة في وجه انتخابات كانت أقرب إلى السلاسة والسلامة قدر المستطاع منها إلى التأزيم والتصعيد في بلد يحتاج إلى استعادة أنفاسه
مرة أخرى يتقاسم علماء بعض دول العالم، في أيام الحصاد العلمي هذه، الجوائز عن أعمالهم العلمية و الإنسانية، و نتقاسم نحن بلا اكتراث جراحات مخالبنا اللفظية الحادة في وقفات سياسية مرتجلة و غرضية لا ناقة للوطن فيها و لا جمل..
كثير من الراغبين في الاستثمار في أرض المنارة والرباط، والعديد من رؤساء الدول الأوروبية والصديقة المعجبين بتجربة استقرار موريتانيا، يعترفون بأن الفضل يعود إلى حكمة الرئيس عزيز في تحقيق مقاربة موريتانية نأت بالبلاد عن استنساخ