ليوم كشر النظام الموريتاني عن أنيابه الحقيقة التي حاول سترها عقدا من الزمن وأبدى وجهه الحقيقي الذي لا يختلف عن أضرابه من قادة الانقلابات أصحاب الغطرسة والفكر الشمولي، الذي يمارس الوصاية على المجتمع والتفكير نيابة عنه؛ والتدخل في ت
في مدينة انواكشوط من موجعات القلب ما إن الكتابة عنه لَغيرُ دقيقة دائما، مدينة مترامية الأطراف ليس بها نقل عمومي ولا إضاءة عمومية ولا منتزهات عمومية ولا عنونة للمنازل عمومية.
لألوان والإضاءة وديكور الجلسة بدت زاهية ومرتبة وظهر قادة أحزاب الأغلبية وأعضاء الحكومة وهم يحفون بالرئيس كالهلال وظهر الرئيس وهو يجلس في قلب الهلال كالنجم المضيء فيما رمز النخيل للشموخ والوفاء والصبر والتجلد والتحمل ، ورمزت ال
عقيد متقاعد من البحرية الموريتانية اسمه محمد ولد بايه اشتهر في الإعلام بتصريحات مثيرة من قبيل كتلك المتعلقة بعائدات الرقابة البحرية أو ما كان عن باب ولد الشيخ سيديا، لكن شهرته الأهم أنه الصديق الحميم للرئيس محمد ولد عبد العزيز يقض
أكتب هذه الكلمات وأنا أحاول جاهدا أن أمسك دموعي رغم مضي ايام على المصيبة ، أكتبها بقلب حزين محترق لكنه راض بقضاء الله وقدره، أكتب هذه الشذرات ولن أكتب ما يغضب الله فيا رباه إن كنت تعلم كم ترك لنا محمد من فراغ وإن كنت تعلم كم سالت
أنا حيلة فتقتني الحاجة لشخص مارس أعمالا متباينة وطرق أبوابا شتى دون جدوى، فنقلته بسهولة من عالم النكرات إلى عالم الأعلام والأعمال وميادين المال والآمال.