ـ رمضان بدر وفتح مكة والقادسية واليرموك وحطين وعين جالوت والمنصورة والزلاقة والعبور! وهذا رمضان قد ولى وانقضى ومضى كما "مربع الغصن" لا هو هو ولا الأيام أيامه!
ـ ورمضان عصر ترامب ونتا نياهو وداعش وبوكو حرام وغلمانهم:
في كل طالعة من مساء شهر شعبان ينادي منادي الإيمان أن قد أظلكم طلوع نجم افتقده المتلمسون لتكرر مواسم الخير منذ إحدى عشر كوكبا " وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر "...موسم يسكبون فيه عبرات الخشية والإنابة إلى الله سبحانه وتعالى تلمسا ل
منذ وصول المدير العام لإذاعة موريتانيا عبد الله ولد احمد دامو والمرفق الاعلامي العريق يقطع خطوات مهمة نحو تكريس إصلاحات جوهرية تعتمد أساسا علي تكوين وتأطير الكادر البشري بصفته عامل نجاح مستمر للمؤسسة .
لم يحدث أن تعرض نظام محمد ولد عبد العزيز منذ إطلالته بدون ستار في صبيحة السادس من أغسطس من العام 2008 لصفعة سياسية قوية بحجم تلك الصفعة التي وجهها لها الشيوخ في يوم السابع عشر من مارس من العام 2017.
تتجه الأنظار الْيَوْمَ إلى قناة الموريتانية والتى تنفرد فى ساحة الاعلام التلفزيوني الوطني منذ اشهر بعد إغلاق القنوات الحرة والعودة الخجولة لقناة المرابطون .
لم أفهم حديث الدكتور محمد ولدمولود رئيسufp فى وثائقي الجزيرة عن أنه لم تحدث اعدامات الا بالنسبة للضباط الزنوج أثناء محاولتهم الانقلابية الفاشلة عام 1987 والتى دعمتها (كما يقال ) قوى خارجية تتربص بالبلاديومها منها فرنسا والزايير وا
ـ1ـ لنكنْ صريحين : الدفاع عن الجرائم ليسَ رأياً أْوْ وجهة نظر. الدفاع عن الجرائم جريمة وتواطؤ مع الجريمة. والدفاع عن جرائم الأنظمة (الجرائم الإنسانية والاقتصادية إلخ) هو بداهة تواطؤ إجرامي أعظم.
لقد انتشرت جريمة القتل ،والسلب، والاغتصاب في ليالي انواكشوط بكل وحشية، وهمجية، واستهانة بالقيم والدين والاخلاق ،وكلها جرائم شنعاء، وأفعال نكراء، توبق صاحبها في النار يوم القيامة،ففي الصحيح (اجتنبوا السبع الموبقات ،وذكر منها (قتل ا
لم يُسقََطْ في يدي حين سَقَطَ في يدي اليوم "نداء" يتداوله الآن الإعلام الشعبي ، يُنسَب إلي مجموعة من وزرائنا "السابقين" يبدو أنهم "تطعموا" ببعض أساتذة الجامعة ..