* أي طرح أيديولوجي مازلت تتمسك به منذ ستة عقود و لا تتنازل عنه ؟
* ألم يلد الرحم الوطني شبابا يستحقون الثقة يتجايلون معكم و "تتبادلون السروج" فتقدمون في أحزابكم نموذجا للتبادل الذي تنادون به ؟
مسافرون هم في ذلك اليوم المُغبَر .. في ذلك المساء المشؤوم .. في تلك الرحلة الأخيرة والأخيرة من هذه الدنيا إلى هناك إلى هنالك حيث مرابع الأهل وملاعب الصبا ..
بصم الرئيس عزيز البارحة بداية مسار جديد، ويدرك عقلاء البلد، وحكماء الساحل والصحراء، الأثر الذي يعنيه المسار بأجندته، وبأفقه، وبميكانيزماته الانتخابية التي تكرس مسار
على ناصية الطريق وقبالة الشمس والدخان، كان هنالك رجل بشفتين شاحبتين وملامح رثة؛ يفرك بأصابعه حزمة نقدية من العملة الصعبة(الأوقية)، ويسأل المارة بإلحاح متصاعد إن كانت بحوزتهم عملة صعبة أو سهلة يودون تبديلها.
قديما عاشت إمرأة حالة من الفقر قل نظيرها ، دفعت بالمسكينة إلى قلي الماء على نار هادئة لتوهم أبنائها بطهي العشاء حتى يناموا ، القصة التاريخية يستشهد بها الرواة على عدل عمر إبن الخطاب الذي عثر على حالتها ، ما يعني أنه يتحسس أوضاع ر
" لأن التاريخ لا يكتب بالعواطف و الأحقاد فهل يجتمع يوما في هذه البلاد ـ التي تأبى فيها بعض الأطراف إلا تظل متعلقة بأذيال "السيبة"و تصر على أن تخلق تاريخا موازيا يستجيب لنزواتها ـ المعنيوُن، من الغيورين بلا اصطناع و الاختصاصيين
لا أعرف إن كان لائقا تماما وصف كتابات المؤرخ محمد يحظيه ولد ابريد الليل بأنها إِبَرٌ واخزة تحرك من وقت لآخر منظومة العصب الحسي ـ علي الأقل ـ في جسم أمسَي مَخشيا عليه من الصرع بفعل غلبة القيم المادية في مجتمع رأسماله مَجْد خامدٌ في
يرى المتتبع هذه الأيام الحراك المتسارع لمختلف أجنحة وأطياف الساسة في موريتانيا، كل يسير حسب خططه واستراتيجياته وسياساته، لكن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، عميد أحزاب الأغلبية، يسير بخطى ثابتة نحو تجديد وتطوير بنيته الحزبية، وتحسين
قبل أكثر من 15 عاما كان يوجد أمام باب بيتنا في حي سي وسط العاصمة نواكشوط وفي الساحة الكبيرة المعروفة بـ "كراج الزعتر"، هذه المنطقة بالتحديد يقع في مكانها سوق العاصمة الجديد.