مقال بقلم المختار محمد يحيى، رغم انشغالي الشديد في الأسبوعين الماضيين، ضمن بعثة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية إلى ولاية الحوض الغربي، وبالخصوص في منسقية الانتساب بمقاطعة تامشكط، بقيادة الخبير الإداري السيد سيدينا شيخنا محمد أحيد، و
نوح ركب سفينة الشهداء وأبحر إلى بر الصديقين ، أما أبوه امبارك ، فقد كان أمة ، حين ربى نوحا على حب الوطن والإستعداد للموت في ساح الوغى ، دون أن يحدد زمانا أو مكانا ليكون المغيث ، ويلبي نداء المستغيث ، الذي صاح من مكان بعيد ...وا مغ
رغم أن عمر سيدي محمـد ولد محم السياسي والتنظيمي يزيد على ثلاثة عقود ـ عندما التحق بصفوف "الحركة الإسلامية " في بداية الثمانينات وكلف بمهام في ذلك التنظيم ـ إلا أن تألقه السياسي كان بعد الإطاحة بالرئيس السابق معاوية ولد سيدي أحمد
فى إطار ر سالتها العالمية التى تسعى من خلالها الى تقريب المسافات بين شعوب المعمورة والقفز على حواجز الجغرافيا الوهمية ، وإرساء ثقافة ان العالم أسرة واحدة تحت خيمة التواصل العالمية ، وإيمانا من القائمين عليها بأن التواصل ثقافة قبل
نحن نمر علي ثنائية الموالاة و المعارضة عشرات المرات في المدوَّنات و المواقع و القنوات و المجالس و في أروقة هيئات المجتمع المدني و أحاديث النخبة في الجامعات و الصالونات و في ركوبات "تودروا" و طوابير المصحات و واجهات الدكاكين ..
في الحلقة الماضية من سلسلة "من يحكم موريتانيا سنة 2019" تناولت "الشروق ميديا" حظوظ الفريق محمـد ولد الغزواني للرئاسيات القادمة والأسباب التي تجعله مرشح الدولة القوي ذلك الفريق الذي كان يتمتع بنفوذ كبير منذ العام 2009 مكنه من رئاس
* أي طرح أيديولوجي مازلت تتمسك به منذ ستة عقود و لا تتنازل عنه ؟
* ألم يلد الرحم الوطني شبابا يستحقون الثقة يتجايلون معكم و "تتبادلون السروج" فتقدمون في أحزابكم نموذجا للتبادل الذي تنادون به ؟
مسافرون هم في ذلك اليوم المُغبَر .. في ذلك المساء المشؤوم .. في تلك الرحلة الأخيرة والأخيرة من هذه الدنيا إلى هناك إلى هنالك حيث مرابع الأهل وملاعب الصبا ..
بصم الرئيس عزيز البارحة بداية مسار جديد، ويدرك عقلاء البلد، وحكماء الساحل والصحراء، الأثر الذي يعنيه المسار بأجندته، وبأفقه، وبميكانيزماته الانتخابية التي تكرس مسار