تلعب الأحزاب السياسية دورا محوريا لا غنى عنه في الممارسة الديمقراطية، إذ هي الحاضنة الطبيعية لكل عمل سياسي منظم وممأسس وقانوني، وهي مؤطر الخزانات الانتخابية الثابت والمراهن عليه في مختلف الاستحقاقات، ولكي تتجذر المكاسب الديمقراطية
تركيا قوة اقتصادية كبيرة ، نحتل المرتبة 19 علي مستوي العالم و لازالت تنمو بشكل مضطرد ! و هي بذلك تمتلك مقدرات استثمارية هائلة قادرة علي دفع اقتصادنا الوطني قفزات الي الامام ان توافرت النية السياسية الصادقة
عرف الفضاء الالكتروني والجلسات النقاشية في الصالونات وفي القهاوي خلال الفترة الأخيرة الكثير من النقاش حول أصول لحراطين القومية ومن خلال متابعتي لتلك النقاشات والآراء لاحظت أنها تنقسم إلى:
ي تحقيق بحثي مطول حول الإرهاب الجديد، خلصت مجلة New Scientist البريطانية (بتاريخ 6 سبتمبر 2017) إلى أن ظواهر العنف الراديكالي الجديدة لا يمكن تفسيرها بأي عامل حاسم ومحدد، سواء تعلق الأمر بالتطرف الديني أو الأزمات الاقتصادية والاجت
في بعض طباعنا مكر إقطاعي لا تخطئه الألباب المتيقظة، و في لغة تعاملنا مفردات لا تترك شكا في عامر النفوس من رواسبه كالجبال في البنية التفاضلية السيباتية التي تحمل كل نفسيات التعامل و الترتيب إلى النتائج المادية و المعنوية.
يمكننا أن نستنتج ودون مشقة تذكر بأن الحزب الحاكم قد فشل فشلا ذريعا في المهام الموكلة إليه، ويكفينا من الأدلة على ذلك الفشل بأن نلقي السمع لما يقوله الوزراء عن الحزب الحاكم، أو أن نسترق النظر لما يكتبه العبد الفقير صاحب الوزارتين ا
غادر ذلك الرجل الأربعيني خيام الصوف المتناثرة بين التلال تناثر حبات سبحة متقطعة، تاركا وراءه عجوزا وسبع أخوات، كانت رحلة شتوية يريد من ورائها العثور على فتاة كثيرا ما تحدثت عنها الركبان ولهجت ألسنة شعراء الغزل بذكرها، إنها الفتاة
هذي القصائد تشكو فقد كابرها
وكم تغنت به أحلى مآثرها
كم حدث النخل كم شنقيط فيه رأت
مجدا توالى قرونا في محاظرها
يا شاعر القيم الكبرى يعانقها
شهما ابيا فتهفو نحو شاعرها
"الخرص هو كل قول مبني عن ظن وتخمين، سواء كان مطابقا للشيء أو مخالفا له، من حيث إن صاحبه لم يقله عن علم ولا غلبة ظن ولا سماع، بل اعتمد فيه على الظن والتخمين، كفعل الخارص في خرصه، وكل من قال قولا على هذا النحو قد يسمى كاذبا"..