هذي القصائد تشكو فقد كابرها
وكم تغنت به أحلى مآثرها
كم حدث النخل كم شنقيط فيه رأت
مجدا توالى قرونا في محاظرها
يا شاعر القيم الكبرى يعانقها
شهما ابيا فتهفو نحو شاعرها
"الخرص هو كل قول مبني عن ظن وتخمين، سواء كان مطابقا للشيء أو مخالفا له، من حيث إن صاحبه لم يقله عن علم ولا غلبة ظن ولا سماع، بل اعتمد فيه على الظن والتخمين، كفعل الخارص في خرصه، وكل من قال قولا على هذا النحو قد يسمى كاذبا"..
يأتي الحديث عن التوريث إبان عملية إصلاح، لا تعي أهدافها، للحزب "الحاكم " انتدب لها لفيفا من الوزراء في خضم خلط عام لأوراق البلد وهو يتعرض لعملية تغير ملامح قسرية توجت بطبع عملة جديدة باهظة الكلفة وغير مفهومة الدوافع.
تبدو الساحة الوطنية في بلادنا هذه الأيام كما لو كانت مشلولة، والطبقة السياسية فيها مشدوهة تنتظر من يفعل بها بدل أن تقود هي الفعل السياسي، وترمي في بركة العمل العام المتجمد ما يحركها، فبالرغم من أننا نوشك على دخول سنة الانتخابات ال
هناك فرق شاسع لغويا علي الاقل بين النقد و الانتقاد، فا النقد فعل غير منحاز، يهدف الي تقييم الأشياء و تمييز الإيجابيات و السلبيات دون اتهام أو تقريع أو اعتداء.
بعد رئاسة الاتحاد الإفريقي و تنظيم القمة العربية، عطفا على مناصرتها القضايا العادلة و انحيازها لكل ما هو إنساني و تكريم الأبطال و الشخصيات ذات الإشعاع، مواصلة على مسار الصعود و حجز مقعد الرئيس بالمحافل التي كان حضورنا فيها خافتا ع
تتسارع الأحداث السياسية مع بداية العام 2018 وتبدأ التحالفات المرحلية بين الأطياف في طرفي المعادلة السياسية (الموالاة والمعارضة) وفيما تشهد الموالاة تصدّعات شديدة تقابلها تحالفات لدعم مرشح مجهول، تشهد المعارضة السياسية تحالفات تجمع
ولدت على أديم أرض النهر و في سهول "شمامه" من أبوين موريتايتانيين من أعراق مختلفة فوالدها ينتمي إلى فئة "الفلان" الراحلة مع المواشي، أما أمها فهي من قبائل البيظان التي تقطن نواحي نهر السنغال، بالقرب من مدينة روصو جنوبي موريتانيا.<
في ذكرى وفاة المناضل سيدي محمد ولد سميدع رحمه الله، نشر بعض الكتاب والمدونين مقالات عن حياته العطرة، وعن تاريخ الحركة الوطنية الديمقراطية المجيدة، تحت عناوين متعددة مثل "في ذكرى المناضل سيدي محمد ولد سميدع"...