مع غياب الإرادة السياسيـة لأي عملية ديمقراطية ومساواتية لجــأت الأنظمة السياسية بموريتانيا الى نموذج "المقايضة" السياسيـة، فبموجب ذلك انعقدت صفقات الترضية مع الأطراف السياسية الداخلية وضمنت الأنظمة بقاءها لفترات أطول في الحكـم دون
لست من الذين يحبون أن يتحدثوا في فضاء عام عن قضايا قد تبدو في ظاهرها وكأنها قضايا شخصية، ولذلك فلابد من القول بأن ما سأتحدث عنه هنا ليس مجرد قضايا شخصية، حتى وإن بدا في ظاهره وكأنه كذلك.
في السابع من شهر يناير 1970 انتقل إلى رحمة الله في مدينة داكار السنغالية المناضل البطل سيدي محمد ولد سميدع، أحد أبرز رواد وقادة الحركة الوطنية الديمقراطية في موريتانيا، وهو في زهرة شبابه، وذلك بسبب مرض عضال أصابه؛ فكان ذلك رزءا فا
لعلها المرة الأولى منذ إعلان «الجمهورية الإسلامية» في إيران عام 1979، التي يرفع فيها المحتجون صورة «رضا شاه» مؤسس إيران الحديثة الذي عرف بنهجه العلماني وصراعه مع المؤسسة الدينية وولائه للغرب.
على تلال بتلميت الذهبية أو تجاعيدها الرملية ـ على حد تعبير الدكتور الشيخ سيدي عبد الله ـ وتحت نور قمر فضي هادئ وعقيب نغمات الفنانة الرائعة كمبان بنت محمد ولد اعلي وركان صعد ابن مدينة بتمليت الشاعر أحمدو ولد عبد القادر درجات المنص
بعدما يليق بمقامكم الكريم من تقدير وأحترام وبعد جهدكم الكبير في فتح صفحة يكون علي أساسها نوعا من الاحترام المتبادل بين المواطن المغلوب وعناصر قطاع له ماضي من صعب محوه من الذاكرة الجمعوية للفقراء والبسطاء رغم عملكم الحثيث من أجل ذا
ورد في حكايات ألف ليلة وليلة أن "الشيخ محمد سمسم" كان رجلاً حشاشاً يتعاطى الأفيون ويستعمل الحشيش الأخضر وكان يستخدمه كبار التجار لبعض المهام القذرة ..!
اختـُتمت قمة الاتحاد الإفريقي-الاتحاد الأوربي يوم 30 نوفمبر في أبيدجان. وفضلا عن نجاح التنظيم، فإن النتائج تكرس هذا الرفاه الدبلوماسي المجسم المتمثل في علاج الانعكاسات بغية تأخير الأسباب.